في فورة غضب اقتلع شجرة حبها من بستانه
متناسيا أن جذورها القوية ممتدة تحت الأرض تتوعده بأن تنبت مكانها
ألف شجرة عشق، وألف شجرة حنين.
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
في فورة غضب اقتلع شجرة حبها من بستانه
متناسيا أن جذورها القوية ممتدة تحت الأرض تتوعده بأن تنبت مكانها
ألف شجرة عشق، وألف شجرة حنين.
حتى لو اقتلعت شجرة المحبة في عاصفة غضب
فستستعصي الجذور على القلع ـ بل ستمتد أكثر في الأرض
متوعدة بالعودة لتنبت من جديد ألف شجرة عشق
وألف شجرة حنين.
جميل هنا شاعرية الصورة ورقة التعبير في جذوة وجدانية دافئة ورقيقة
نثرت حروفها بأداء طاب معنى ومغنى.
فلك تحياتي وودي.
الأساس المتين والجذور القوية لا يطالها ضرّ مهما كانت رياح الغضب عاتية
أبدعت نسجًا وبيانًا وتصويرًا ومشاعرًا فشكرا لك هذا البهاء
تحية وتقدير
قص قصير نثر مشاعر غلفها الشّجن ..
مبدعة كعادتك أستاذة أسيل أحمد..
تحيّتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ