تكالبت عليه رياح المحن فأهلكها بصموده.
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
تكالبت عليه رياح المحن فأهلكها بصموده.
بالصبر والثبات والمثابرة يكون الصمود
فنثبت اما م العواصف فلا تقتلعنا، وأن نقاوم ولا نستسلم
مع احتفاظنا بكرامتنا فلا نتخاذل فننتصر على كل ما يقابلنا من محن.
ومضة قوبة الفكرة والمضمون، عميقة المعنى.
دمت ودام ألق قلمك.
من الطبيعي أن يمرّ الإنسان بظروف صعبة تحاول أن تكسره ..فيجد نفسه أمام أمرين
إما المقاومة و الصمود ثم الانتصار ..
و إما التراجع و الاستسلام ثم الخنوع ..
ومضة بليغة لخصت الكثير ببراعة ..
دام قلمك الوضاء أستاذة أسيل ..
محبتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ