غبار الأعداء يتصاعد إلى السماء ممتزجا ببعضه، جثث الأعداء تحت الأرض تلتهمها الديدان دون تمييز بين هذا و ذاك،....
و بين السماء و الأرض تستمر قصة قابيل و هابيل.
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
غبار الأعداء يتصاعد إلى السماء ممتزجا ببعضه، جثث الأعداء تحت الأرض تلتهمها الديدان دون تمييز بين هذا و ذاك،....
و بين السماء و الأرض تستمر قصة قابيل و هابيل.
لان العدو غازي
ومن قتله صاحب الحق والأرض
والله مع الحق
دام الحق فيما كتبت
لم استطع أن استوعب العبارة..
فالمتصاعد إلى السماء هو غبار الأعداء، وما تلتهمه الديدان هى جثث الأعداء
لم تذكر غبر الأعداء سوى في السماء أو في الأرض ـ فإذا كان الحديث عن فلسطين
فالأعداء ليس لهم أخوة ليكون في قتلهم استمرارية لقصة قابيل وهابيل.
فهل فهمت خطأ ؟؟؟؟ ولك تحياتي.
الأعداء يعني طرفي العداوة أعتقد هذا مراده