وها هي ما زالت بعد كل هذه السنون تحمل نفس لرسالة
ونفس الهم ونفس النَّفَس بجمالها ورسالتها

بـالـحـبِّ نـدخــلُ جــنّــةً , وبِـهـا
مــنْ لا يُـحــبُّ حَــيـاتُــه عَـــدمُ
====================
من لم يحب ويبتسم فكأنما
تحت التراب قضى وحيدا مع اساه
بوركت