أنا وأنتِ....

حين كانت الأنفاس على خلجان الشوق تتكيء ...كنت
وحين كانت الأيام خلف أهداب الغيب تختفي ...كنتِ
ما بين أهداب الغيب والإشتياق ...أنتظر
نهاية سفر طويل
في لحظة لا تشبه الوقت ...وجدتك
تقفين .. على مرافيء الشوق تنتظرين
زرعتك حرفا
في خلايا المقل حنينا ... في منابع الدمع نزفا ..
موالاً على تخوم المساء كتبتك
غنّيتك في جوف الليل شجنا ..
بيني وبينك
مسافات تُطوى ..نوافذ تُشرع ..مشاعر تهتف
بيني وبينك
حروف لا تُكتب ..كلام لا يُنطق ..همس لا يُذاع
في طريقي أنتِ .. حب لا مفر منه
وفي مسافات الحنين نحن
مابين الوجد والدمع ...أنا
ومابين القلب والحنايا ...أنتِ
بيني وبينك
آهة وأستار حزن
في سجلات الحضور ..وفي دفاتر الغياب
في تلكم الأوراق ..أول سطر .....أنتِ
.
.
يوسف

سلام الله عليكم
الاخ الفاضل ابن المدينة
جميلة هذه الومضات الشاعرية , متينة الكلمات ,
حلوة الافكار , نثر احلى من الشعر , احسنت الاداء .
تمنياتي لك بدوام التوفيق .
ومع اطلالة العيد اتمنى لك عيدا سعيدا واياما حلوة ملؤها المسرة
والحبور .

اخوكم
السمان

سلام الله عليكم
الاخ الفاضل ابن المدينة
جميلة هذه الومضات الشاعرية , متينة الكلمات ,
حلوة الافكار , نثر احلى من الشعر , احسنت الاداء .
تمنياتي لك بدوام التوفيق .
ومع اطلالة العيد اتمنى لك عيدا سعيدا واياما حلوة ملؤها المسرة
والحبور .

اخوكم
السمان

أخي الكريم / السمان
أشكر لك ورود المشاعر التي نثرتها حول أسطري المتواضعة
كل الحب لك وكل عام وأنت الأجمل فيه

أخي يوسف :

أسجل اعجابي بما قرات هنا من جمال..

سأنتظر قلمك دوما

لك خالص الاحترام والتقدير

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحية قطفتُها من شجر اللوز

الأخ المبدع يوسف،

""بيني وبينك
مسافات تُطوى ..نوافذ تُشرع ..مشاعر تهتف
بيني وبينك
حروف لا تُكتب ..كلام لا يُنطق ..همس لا يُذاع
في طريقي أنتِ .. حب لا مفر منه
وفي مسافات الحنين نحن
مابين الوجد والدمع ...أنا
ومابين القلب والحنايا ...أنتِ
بيني وبينك
آهة وأستار حزن
في سجلات الحضور ..وفي دفاتر الغياب
في تلكم الأوراق ..أول سطر .....أنتِ""

الله! كم أحببتُ مساحةَ البوح بهذه اللوحة بالذات..وكأنها قصيدة شعر مترقرقة، كقطرات الماء الصافية.. أو كأنها شدوٌ لعندليب مسافر، يترك توقيعه ب"سجلات الحضور" و"بدفاتر الغياب"..قبل أن يتنقّل "مابين الوجد والدمع، ومابين القلب والحنايا"...أو قبل أن يُهرِقه بمسافـات الحنين..
سجّل إعجابي الشديد..ولاتحرمنا من جميل حروفك ..كما عوّدتَنا دائما..
وتقبّل مني ألف باقة من الورد والمطر
دمتَ رحيقا
تحياتي وتقديري

عدت لتهدئة الخاطر بخاطرة ابن المدينة ؛ فما يكون من حرفه إلا وقع المطر على الأرض المشققة .

هي للتثبيت حتى يبتل التراب .

[B]الفاضل ابن المدينة

تكتب من داخل مدينتك الفاضلة الحالمة..من داخل" يوتوبيا" خاصة بك ..
تمتعنا بمشاعر راقية قلما نجدها بيننا

شكرا لامتاعي بصفاء قلمك ونقاءه

سلمت يداك :NJ: :NJ: [/B]

أخي يوسف :

أسجل اعجابي بما قرات هنا من جمال..

سأنتظر قلمك دوما

لك خالص الاحترام والتقدير

كل التحايا والتقدير لشخصك الكريم والذي ما برحت خطاه الجميلة تترك أثراً على أسطري لا يمحوه النسيان
كل الشكر سيدتي

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحية قطفتُها من شجر اللوز

الأخ المبدع يوسف،

""بيني وبينك
مسافات تُطوى ..نوافذ تُشرع ..مشاعر تهتف
بيني وبينك
حروف لا تُكتب ..كلام لا يُنطق ..همس لا يُذاع
في طريقي أنتِ .. حب لا مفر منه
وفي مسافات الحنين نحن
مابين الوجد والدمع ...أنا
ومابين القلب والحنايا ...أنتِ
بيني وبينك
آهة وأستار حزن
في سجلات الحضور ..وفي دفاتر الغياب
في تلكم الأوراق ..أول سطر .....أنتِ""

الله! كم أحببتُ مساحةَ البوح بهذه اللوحة بالذات..وكأنها قصيدة شعر مترقرقة، كقطرات الماء الصافية.. أو كأنها شدوٌ لعندليب مسافر، يترك توقيعه ب"سجلات الحضور" و"بدفاتر الغياب"..قبل أن يتنقّل "مابين الوجد والدمع، ومابين القلب والحنايا"...أو قبل أن يُهرِقه بمسافـات الحنين..
سجّل إعجابي الشديد..ولاتحرمنا من جميل حروفك ..كما عوّدتَنا دائما..
وتقبّل مني ألف باقة من الورد والمطر
دمتَ رحيقا
تحياتي وتقديري

باقة الورد / الحرف جاءت يسبقها عطرها الأخاذ ..جاءت أحرفك مطراً يُلبس الحقول أردية الربيع
دامت بهذا الحضور ...بهذا الاخضرار

كلمات ندية ، تساقطت على زهور الحرف فأورقت .

جميلة تلك المقطوعة النثرية ، بكل ما تحمله من مشاعر الحب " أنا وأنتِ " .

دائما سنسعى ؛ لجميل نبضك أخي الفاضل ـ أبن المدينة .