(( ودّعتُــهُ.. قبلَ الـ"وداع" ))

[align=center]اختي لجين الندى:

رائعة بكل معنى الكلمة

سلمت نبضك

اسجل اعجابي بما قرأت من جمال الحرف

لك خالص احترامي وودي المعطر بالورد[/align]

سحر االليالي ..
أهلا و سهلاً بكِ أخيتي و عذراً على تأخري الطويل في الردّ..
فما هي إلاّ ظروفي و بعضاً مما طال بلادي,,

الروعة يا عزيزتي تكمن في اسمكِ..
و النبض منه ينبع حين تقفين على مشارف أضواء الغروب...

أشكر لكِ تسجيلكِ الإعجاب ..
و هو شرف لي..

لكِ خالص التحية
أختك
لجين الندى
((أخــاف ذنوبي*** و أرجــو رحمتــك))

أحيانا نأخذ الشعر إلى مشرحة الذائقة سحبا ، وأحيانا أخرى يأخذنا الشعر إلى تذوقه سحبا ، وقصيدتك يا لجين مما ينمي الذائقة ، ويسحب المتذوقين أمثالي إلى عالم جميل تحمله حروف يكتبها الجمال..
سعدت بالقراءة لك ، ولا يفوتني أن أرحب بك في أول مرور لي على عالمك الجميل، وإن كان ترحيبي متأخرا ..
دومي بخير

أهلاً بحرف يعانق الأمل
رغم الفراق
لجين الندى

أهنِّئك على تميزك الجميل
بقيادة الحرف بمهارة
أهلاً بك في واحة الخير
أختك

بنت البحر

أهلا بكِ زاهية..

و بمثل نسج الحرف منكِ..

الأمل يتلبّسنا رغماً عن كلّ شيء..
و الفراق..
يفعل مثله..
و كلاهما في اتجاهان لا يجتمعان إلاّ في باطن الكلم.. و هنا.. و لديكم..


و أنا أهنّئ نفسي بوجودكِ في ردّك الجميل..

أهلابكِ و شكراً و عذراً على تأخري الدائم

أختك
لجين الندى

قصيدة تقدم لنا شاعرة مميزة متمكنة من أدواتها.

سطرت القصيدة بشكل حديث في قالب أصيل.


يسعدني أن أقرأ لك هذا الإبداع وأشكر لك حقاً هذا الإمتاع.




تحياتي

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحية مخضرّة كاخضرار إحساسك المرهف

الأخت المبدعة لجين الندى،

قالوا لي يوما، حين وقفتُ على ضفاف الوداع: "اكتبي له قصائد رثاء كي يصحو ويحدّثَكِ..فللوداع أيضا قلب ينبضُ ..بِنزفِنا..فعساه يخبركِ حين يقوم، لماذا يقطفُ القلوب يوما بعد يوم؟"..لكنني لم أسأله..لأنني عرفت لوحدي..الجواب..

حزنُكِ تغلغلَ بمسامّي حتى أغرقني..لكنني أضع بين يديكِ باقـةَ صبحٍ، مبتلّـة بقطرات الأمل الأولى..فقط ضعيها بمزهرية قلبك، حين تناجينَ مرة أخرى، طيفَ الـوداع..
دومي بألف خير ومرحبا بك وبحروفك المكتوبة برهف الإحساس
وكل عام وأنت بألف خير
تقبّلي مني ألف باقة من الورد والمطر
تحياتي وتقديري

أسماء حرمة الله..
اعذري تأخر أختك في الردّ..

أولا أشكرك على وضعي بين أقواس الإتهام بالإبداع..
فهو إطراء لي..

عرفتِ الجواب..
و أظنني عرفت.. و لا أرغب بأن يرجع الزمن و لا أرغب بأن تمّحي الذكريات..


" حزنُكِ تغلغلَ بمسامّي حتى أغرقني..لكنني أضع بين يديكِ باقـةَ صبحٍ، مبتلّـة بقطرات الأمل الأولى..فقط ضعيها بمزهرية قلبك، حين تناجينَ مرة أخرى، طيفَ الـوداع.."
لكِ تعبير روعة يا عزيزتي..
و مزهريّتكِ في قلبي قابعة مذ قرات هذا الرد..

بل مرحباَ بكِ عزيزتي..
فلكم أسعدني وجودكِ..
أهلا بكِ عزيزتي.. و أشكركِ كثيراَ على حضورك...

أسماء..
أهلا بكِ دوماً و بعطرك..
أختك
لجين الندى

أحيانا نأخذ الشعر إلى مشرحة الذائقة سحبا ، وأحيانا أخرى يأخذنا الشعر إلى تذوقه سحبا ، وقصيدتك يا لجين مما ينمي الذائقة ، ويسحب المتذوقين أمثالي إلى عالم جميل تحمله حروف يكتبها الجمال..
سعدت بالقراءة لك ، ولا يفوتني أن أرحب بك في أول مرور لي على عالمك الجميل، وإن كان ترحيبي متأخرا ..
دومي بخير

الأخ سلطان الحريري..
ألف أهلا و سهلاً بكَ أخي الكريم..

نأخذ الشعر إلى مشرحة الذائقة!! قد نفعل..

يأخذنا إلى تذوقه سحباً..

أشكرك أخي الكريم على هذا الإطراء الكبير بحقّنا ..فلك ألف شكر بالحقّ..

و انا سعدتّ بقراءتك لي أخي الكريم..
و أرحّب بك دوماً في صفحاتي..
فألف شكر لك..

لك مني عبق التحية
أختك
لجين الندى

قصيدة تقدم لنا شاعرة مميزة متمكنة من أدواتها.

سطرت القصيدة بشكل حديث في قالب أصيل.


يسعدني أن أقرأ لك هذا الإبداع وأشكر لك حقاً هذا الإمتاع.




تحياتي

الفاضل الدكتور سمير العمري..
أهلا بكَ و الله ها هنا..

سبق من سألني عنك!!
و الآن عرفت عن هذا الموقع..

أشكركَ على إطرائك الكريم..
و أسلوبي هو ذاته فأشكرك على هذا المديح بحقّ ما شطرت..


بل أنا التي أشكر لك حضورك الكريم..
فألف شكراً لك..

لكَ مني التحية
أختك
لجين الندى

هل هذه لجين الندى ،، ابنه النورس ؟!
أهذه إحدى الأحبة ؟


نعم هي
لجين الندى راح
تعلمين كم يفتقدك الجميع يا غالية


كما تعلمين محبتي
حيّهلا ألف

تفضلي شايك المفضل

لجين الندى

سعدت بالقراءة هنا

لأنها غمرتني بوابل الشعور

المنهمر من سحاب الحروف

أهنئك...

وفقك الله وبارك فيك

تحياتي

هل هذه لجين الندى ،، ابنه النورس ؟!
أهذه إحدى الأحبة ؟


نعم هي
لجين الندى راح
تعلمين كم يفتقدك الجميع يا غالية


كما تعلمين محبتي
حيّهلا ألف

تفضلي شايك المفضل

الــ عنقاء!!
يا أهلا بالحبيبة..

نعم يا عزيزتي .. هي أنا..
سعيدة أن صادمتِ حرفي هنا...
و سعيدة بلقائك يا أيتها الجميلة...


قد لا أعلم كم يفتقدني الجميع.. لكنّي أعلم كم أفتقدكم..
عزيزتي.. ستجدينني هناك و لو من قليل..
العودة الكاملة صعبة يا حبيبتي.. إلاّ أسترجع بعضي من بعضي..
فلن أعود خاوية اليدين بإذن الله..

و أعلم محبّتكِ و كم هي جميلة..

العنقاء العزيزة شكراً على الشاي..
يُفترض بي من يحضّره..
سأعود دوماً هناك و أحضّر شاي أم قيس بإذن الله..


عزيزتي..
شكراً..
لوجودكِ..

أختك
لجين الندى