تركي عبدالغنيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي عبدالغني
شاعرٌ جميل
أسعدنى مروره العاطر
محبتى
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تركي عبدالغنيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي عبدالغني
شاعرٌ جميل
أسعدنى مروره العاطر
محبتى
ومثلك من سقى دهراً و غنّى
و دهرك شاربٌ طربٌ بخيلُ
الشاعر المبدع عادل عبد القادر
يا صاحبي انت متمكن من لغتك ومن موسيقى الشعر ومن الصورة الجميلة والمحسنات
وقصيدتك فيها اكثر من ترتيلة موسيقية متداخلة واكثر من تآلف جميل
ولكن لم هذا النفس الطويل الذي يمنع الاستمتاع بالمقاطع الموسيقية
وكأنك لم تشأ ان تجعل ولا حتى فاصلا واحدا حتى نهاية القصيدة اللهم الا من سكون عارض في نهايات نادرة فرضت نفسها !
ارحمنا يا صديقي, ودعنا نستمتع بجمال انشودتك, دعنا نلتقط انفاسنا ونحن نعاقر القصيد!
لك مني اجمل تحية
سادراً
فى نوم جرحك
كيف تمتحنُ العيونَ
وهل يراودك الحنينُ الى الفراقِ؟
و هل يكتب أحدٌ مثل هذا؟
قصيدة رائعة توحد فيها الرائى و المرئى
فى تلاحم صوفى و عذوبة لفظة
لله درك يا أبى عادل هل أكتب عن كل حرفٍ هنا؟
يالها من مذهلة برأيى الشخصى هى أجمل قصائدك
و إن لم تأخذ حظها كسائر قصائدك
محبتى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم عادل عبد القادر
كلمات رائعة وعزف جميل على أوتار الوجع القابع في قلب الوطن
تبارك الخلاق في ما وهب , انسياب في الشعور, والمعنى , كانسياب الجداول في أرض مشرقة بالعطاء .
دوما في تألق دمت لنا بألف خير
مع أجمل باقات من الورد .
ونلتقي على طاعة الله ورضاه
أختكم في الله خوله
إبنة الوطن الجريح .
يكفيك منى ما لقيتُ من الأسى
يكفيك منى
غادر السمّارُ وِردك
لم أذقْ الا التمنى
اِن تشأ تسقى
وتمنع من فضولِ الغيمِ دنّى
دان الحصادُ
فكيف ترتعدُ الثمارُ؟
وكيف يبتعد المغنّى؟
طرقٌ هنالك بانتظارك
والمواسم فى ذهولٍ
والرحيل على الجبينِ
فهل ينوب الفقدُ عنك؟
وهل ينوب الصبرُ عنّى ؟
أحببت أن أقتبس ما سبق مما جاء في خاتمة القصيدة لأنني وجدته من أروع ما قرأت لك ، ثم دعني أمدح لك قصيدة جميلة البناء جرساً وترابطاً ، فضفاضة واضحة المعاني بكلمات جميلة منظومة في إطار متماسك وصور مميزة.
ورغم أن جمال المبنى قد غلب المعنى إلا أنه لم يسلم من هنات واضحة أهمها هذا الإصرار مرة تلو مرة على أن تكتب العربية رأسياً لا أفقياً فتدوير أسطر القصيدة بشكل مناسب للمعنى وللمبنى يحتاج إلى إعادة تنقيح.
كما أنني كنت ظننت أن جرسك رملي من تلك البداية حتى عرفت أنه كامل .. بدأت بقولك:
سادراً فى نوم جرحك
هنا تجد أن البداية هنا جاءت على وزن فاعلاتن والسبب نقص سبب بسيط في بداية القصيدة أمكنك بكل بساطة أن تخرج من هذه الهنة بقولك مثلاً "يا سادراً"
مضى وأرقها القرارُ لمَ يسافرك الأريجُ
هنا هنة عروضية أخرى ولا أظن أن بحراً أو زحافاً يسمح بتتالي خمسة حروف متحركة في جرس شعري.
تنامُ يُقرِأك المخدرُ
بل يُقرِؤكَ
أم المرافىءُ
بل المرافئُ
على وجه الصباحِ مرؤةً
مروءةً
تحياتي