عندما يتعلق القلب بخالقه يحدث له مالا يستطيع إنسان وصفه. ربما كان النقاء والصفاء والغياب عن كل الموجودات لأن أي شيء مع الحب الأسمى مستحيل، فتصبح حياة المحب وتصرفاته مع البشر من خلال حبه للواحد الأحد أجمل وأنظف وأصدق ماتكون.
بقلم
زاهية بنت البحر
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
عندما يتعلق القلب بخالقه يحدث له مالا يستطيع إنسان وصفه. ربما كان النقاء والصفاء والغياب عن كل الموجودات لأن أي شيء مع الحب الأسمى مستحيل، فتصبح حياة المحب وتصرفاته مع البشر من خلال حبه للواحد الأحد أجمل وأنظف وأصدق ماتكون.
بقلم
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
قالها لنا الحديث القدسي ... وحدثنا عن مكان يسكن فيه عندنا ربنا ... جل في علاه
الله ... يسكن عبد قلب عبده المؤمن :
ولكن
لم لا نشعر بهذا السكن وتلك السكينة ؟ هنا السؤال ..
أقول :
نحن الذين أسكنا المال والأولاد والزينة والتفاخر واللهو واللعب وباقي زخارف الحياة قلوبنا فكيف تتسع هذه القلوب لجلال الله جل في علاه ...
أختاه :
ما أفقرهم أولئك الذين ماذاقوا حلاوة السكينة مع الله ... من الذين قلوبهم هواء ...
رباه
رباه
رباه
أنت خلاصي وملاذي وسفري ومستقري ... رباه
الإنسان : موقف
خليل أخي المكرم
قد تكون السكينة بداية ً مجردَ فكرةٍ، عندما نقصدها بمحبة واخلاص، تسعد من شرَّع لها الأبواب، وأضاء طريقها بالأمل.
بقلم
زاهية بنت البحر
قد يكون العتب حبًا بالمعاتب أو كسرًا لغروره، والحكيم هو الذي يتجاهل إساءة الآخر بنفسٍِ راضية، تجعل المسيء يخجل بنفسه مهما تصنع الكبرياء.
بقلم
زاهية بنت البحر
صباح الخيرِ
أكتبُها بنبضِ القلبِ
والسُّكَّرْ
صباحُ الخيرِ
أرسلُها مع الأشواقِ
والعنبرْ
صباح الخير
يوصلها
رفيفُ الرُّوحِ مزهوَّا
بما أحضَرْ
أمك
زاهية بنت البحر
العمر غريب بكل مافيه من أحداث ومشاعر، المحظوظ فقط من يقبض على لحظة هناء تملي عليه خفقاتِ قلبٍ تهدي حبيبتَيْهِ بعض زخات مطرٍ تطهره من لواصق لاتجلب له مسعدًا في قادم لامفرَّ منه، قد تسكن الأنسام أجسادًا ولكن قد يظل الاتصال بينهما مفقودا إلى أن تشاء العناية الإلهية، فتكرم إحداها بلحظة وصلٍ يحملها الجسد مابقيت الروح فيه سعادة تضيء حياته حتى الغروب، بشعورٍ لايعرف ماهيته، هكذا كانت تلك اللحظة.
بقلم
زاهية بنت البحر
حبيبتَيْهِ(عينيه)
عندما يترفع النبيلُ عن رد إساءة لأصحاب القامات الجوفاء، المشوهة الفكر، المعتوهة العقل، المغرورة بقوة بشرية ما مصيرها للفناء عندما تحشرج الروح في حلوقهم شوكًا، المتناسية قدرة الله في إحقاق الحق، فذاك سمو وترفع عن مجاراة من لايختشي من العزيز المنتقم الجبار.
بقلم
زاهية بنت البحر
وأبحث بين حروفي عن شمس، مازالت تنام في سرير اليأس، أصرخ بقوة إيماني، أن هبِّي من النوم أيتها الشمس.. أضيئي عالمي كما حروفي البهية.. هاتي معك الأحلام المسروقة من عمري.. هاتي الدفء والإحساس.. هاتي النور كلماتٍ تعزِّزُ إيماني.
بقلم
زاهية بنت البحر