العمر لحظة

من قلب اليأس قد يولد الأمل، ومن دموع الحزن قد ينبت الفرح،
ومن المستحيل قد يشرق الممكن بلحظة رضا من الرحمن الرحيم، فيبدلنا
من عسرٍ يسرا. سبحانك ربي بيدك ناصية
كل شيء أاسعد قلوبَ محبيك، وأبعد عنهم مكائد أعدائهم.
آمين اللهمَّ آمين

حكمة مصوغة من بيان ، و بيان مسبوك من ألق ، و ألق محلق في فضاء من روح ، و روح تحلق في رحاب السموات فتهل علينا بقطر من ندى و محبة و صفاء ......
بارك الله بك يا خالتي و في حروفك المبدعة المملوءة نوراً

ومضات جميلة اختي
أحب ان أقرأ ماتكتبين

بارك الله فيك

من قلب اليأس قد يولد الأمل، ومن دموع الحزن قد ينبت الفرح،
ومن المستحيل قد يشرق الممكن بلحظة رضا من الرحمن الرحيم، فيبدلنا
من عسرٍ يسرا. سبحانك ربي بيدك ناصية
كل شيء أاسعد قلوبَ محبيك، وأبعد عنهم مكائد أعدائهم.
آمين اللهمَّ آمين

حكمة مصوغة من بيان ، و بيان مسبوك من ألق ، و ألق محلق في فضاء من روح ، و روح تحلق في رحاب السموات فتهل علينا بقطر من ندى و محبة و صفاء ......

بارك الله بك يا خالتي و في حروفك المبدعة المملوءة نوراً

أهلا ومرحبا بطهور القلب والنفس
وريث العلم من منبع صدق وإيمان أديبنا عبد الله
أسعدني حضورك المشرق في متصفحات العمر لحظة
أختك
زاهية بنت البحر

علَّمتني أمي رحمها الله أن أحسب للأمام قبل أن أخطو في الطريق خطوة
قد تودي بي لمهلك نفسي أو جسدي، فكنت أعمل بنصيحتها حينا وآخر لا،
وما ندمت في حينٍ عملت به بنصيحتها. رحم الله أمي الزاهية
وأسكنها الفردوس الأعلى.
بقلم
زاهية بنت البحر

بارك الله بكم و سلمكم
نعم النصيحة من الوالدة رحمها الله و أسكنها فسيح جنانه ..
أمي حفظها الله كانت تنصحني بما يشابه ذلك ...
لكن الفرق يكمن في انني لم أكن أستجيب لنصائحها فأقع فيما لا يحصى من المشاكل و المآزق و تقع هي بالتالي معي
و بعدئذ أتلقى نصيبي من غضبها و توبيخها و تعنيفها الشديد
هذا الفرق بين سامع النصيحة العاقل مثلكم و سامعها ال....... مثلي
إبداع هادف يخاطب النفس و العقل ...
كل ما تكتبونه يصب في خانة الروعة يا أستاذتنا الكبيرة

أيتها الزاهية
تهطلين على القلوب نورا ومشاعل رحمة
ولا يفتأ حرفك يأتلق ويأتلق

دذمت مبدعة غاليتي

ومضات جميلة اختي
أحب ان أقرأ ماتكتبين

بارك الله فيك

نداء غريب صبري أختي المكرمة
أحبَّك الله كما أحببتِ القراءة لي
لك شكري وتقديري
أختك
زاهية بنت البحر

يتحلقون حولها، يغردون فرحين
ينعمون بالأمن وهي ترعاهم، تحضنهم بشغاف القلب،
تحميهم من جوى الخوف بمظلة الروح، تغني لهم، تقص عليهم
مايؤدبهم من حكايا خيالها الجامح في دار سعادة، سقفها السلام، وأرضها النعيم.
كبر الصغار، نبت لهم زغب، تعلموا الطيران، وعندما قويت أجنحتهم
نادتهم الحياة، طاروا إليها، ودموع أمهم تناديهم، يعتذرون عن العودة لانشغالهم
بتربية طيورٍ تحتمي بهم تحت مظلت الحنان.
بقلم
زاهية بنت البحر

يا لمأساة الأم .... يا لمأساتها ..
تمنح كل شيء في قوتها ، و يبخلون عليها بأي شيء في ضعفها .....
ذلك طبع البشر اللئيم ..... إلا من رحم ربي
إبداع ما بعده إبداع يا أستاذتي

أرجو من العزيزة ربيحة تعديل مظلة
ولاأدري لماذا أوقفت خاصة التعديل لمدة محددة التي كانت متاحة للكتَّاب!!