هو الشعر فاكتبْهُ حييًا تعفُّفا
وكنْ مرْهَفًا إنْ قلتَ شعرَكَ مُرْهفا
ولاتزرعِ الأشواكَ في حقلِ إخوةٍ
إذا كنتَ حقًا للإخوَّةِ مُنْصفا
بقلم
زاهية بنت البحر
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هو الشعر فاكتبْهُ حييًا تعفُّفا
وكنْ مرْهَفًا إنْ قلتَ شعرَكَ مُرْهفا
ولاتزرعِ الأشواكَ في حقلِ إخوةٍ
إذا كنتَ حقًا للإخوَّةِ مُنْصفا
بقلم
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
لاتوجعِ الرأسَ، دعْهمْ في تخبُّطِهمْ
واكتبْ منَ الشِّعرِ ماللمجدِ ينتسِبُ
وِسْعُ المدى وِسْعُهُ، نورٌ شواطِئُهُ
زهرٌ قصائدُهُ، شُعَّارُهُ النُّجُبُ
بقلم
زاهية بنت البحر
في اليم تغرقُ.. تتنفسُ الموتَ مرَّا.. تنزلقُ عبر جدرانِه السوداء إلى هاوية سحيقة، تجدُ فيها أناك جاثية، كسيرة.. تبكي.. تنوحُ فُجرًا.. تسمعكَ.. تشيح عنك وجها علته حمرة الخجل بك ذلا.. أنت النَّحتُ لانتَ الهاربة في مجرات الضياع.. تفتش عن ورقة توت في خريف عرى الأغصانَ من لبوس بلون عيني طفل عشقه اخضرار القلوب أودعتَ في قلبه خنجر الكره منذ مغادرته الرحم، فانفجر في صدره بركان الألم حقدا.. مات فيه الغد، والشمس، وضياء القمر، وأنت تحفرُ فوق أديم قلبه صك التبرؤِ من الضمير، والحياء والحب وكل ماتحترمه الإنسانية، موشوما بالقسوة والجبروت.
بقلم
زاهية بنت البحر
5:36 PM 1/9/2011
هتف الوفاءُ ببعضِهم هيَّا ارجعي
أترى سيكفي كي أجدِّدَ ماانطوى
أترى سيرضيني بدمعـةِ خافقٍ
حفظ العهود وعن شموخٍ ماهوى؟
لقطات ندرك بها جمال العمر
وندرك كم هو جميل مايخطه الاحساس بكل صدق
كل الود
مؤيد شاهين
لاترتضِ الخمَّ عرشًا بانَ ظاهرُهُ
صرحًا بهيًا وواقعُ حالِهِ خرِبُ
ولايغرَّنَكَ التصفيقُ من أممٍ
ماربُّها اللهُ بلْ أربابُها النُّصُبُ
واعلمْ هداكَ الذي قد صانَنا عربًا
أن الكتابَ لنا في آيهِ الطَّلبُ
وأيُّ شيءٍ بلا إيمانِنا خوَرٌ
مالم يكنْ للعلا والخيرِ ينتسبُ
بقلم
زاهية بنت البحر