أستاذتي الأديبة القديرة
والصديقة الرائعة
أسماء حرمة الله
عندما تستد بنا غربة الروح
نلجأ إلى حروفٍ دافئة ، تشعرنا وكأننا في وطنٍ قد غاب عنّا..
أراكِ رغم الزحام والبعد المؤلم ، تزهرين في قلوبنا في كلّ يومٍ أكثر، ولا بد من عودةٍ تعطر لنا أنفاسنا المنتظرة !
حقاً اشتقتك غاليتي..