جئتُ و الحمدُ ردائي

لقد كنت في ذلك المنتدى الذي ذكره الدكتور جمال

ولم أفهم ما القصة في البداية

ولكني وجدت هذا التافه الذي بدأ يشتم و يسب ويدافع عن ما يسميه ( الحلول )

وقد شتم الكثير ممن دافع عن الحق و منهم أنا
و هذا ردي في نفس المشاركة :


إلى الدكتور جمال مرسي

ياطبيباً شعرهُ مُستبسلُ أنتَ شهدُ الشعرِ أنت المنهلُ لا تلم غراً بشعرٍ عابثاً لا تلمْ مَن كان فيهِ يَجهلُ كيدهُ في نحرهِ و الحقُّ لا يبتغي نصراً جناهُ الأهبلُ يا طبيبي كُنْ كنجمٍ في السما عن ضياه كلُّ عتْمٍ يسألُ

أخي الحبيب أنس الحجار
كان موقفك هناك نبيلا و شعرك أصيلا مثلما هو هنا الآن
شكرا لك أيها الحبيب و بارك الله بك
أخوكم د. جمال

أخي جمال
سلمت يمينك يبدو أم كثيرا من الأدباء يتبنون مدرسة الفن للفن حتى لو كان ذلك على حساب القيم والأخلاق
لها فهم يستمتعون بوصف المتجردة للنابغة أكثر من استمتاعهم بقصيدة قم للمعلم لشوقي
ولكن هيهات لا كان فن لايعلي من شأن الإنسان
سلمت أخي

أخي الحبيب محمد المزروعي
نعم صدقت هم لم يقولوا من الشعر إلا ما يثير غرائز الآخرين
كما لو كانوا يشاهدون فيلما إباحيبا و يعتقدون أن هذا هو الفن
شكرا لك وجودك و رأيك الحر

د.جمال
ابدلك الله خير ما نافحت ورددت به كيد العادين , وشد الله ازرك وعلا امرك في الدارين
جميلة هذه وفيها نقلة الى الاحتراف
لك التحية يا صديقي

جزاك الله الخير أخي الفاضل مصطفى
شكرا لك و جعلنا الله و إياكم ممن يتبعون الحق و يذودون عنه
بارك الله بكم

أخي الحبيب جمال حفظه الله ورعاه وجعل الجنة مثواه
لا فض فوك ولا عجز لسانك ولا جف مداد قلمك
فما نفعُ الشعر إذا لم يكن منافحاً عن الحق ؟
أم يريدون أن يكون الشاعر ممن ينطبق عليهم قوله تعالى " والشعراء يتبعهم الغاوون " ، ولا يريدون أن يكونوا ممن استثنتهم الآية الكريمة : " إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وانتصروا من بعد ما ظُلموا "من أمثال حسان بن ثابث وعبد الله بن رواحة ، ولكن جاء التعقيب الإلهي في نهاية الآية :
" وسيعلم الذين ظَلموا أي منقلبٍ سينقلبون " .
بارك الله فيك وأعانك على نصرة الحق وجعل ذلك في ميزان حسناتك
أخوكم في الله عطية العمري

جزاك الله أخي الفاضل عطية كل الخير
و شكرا لك هذه الإضافة
و لك من الدعء مثله و زيادة
بارك الله بك
و دمت بخير
د. جمال

نعم أخي د. جمال مرسي،
لقد كتبت هذه القصيدة على عجل،
ويبدو انك وضعتها حتى دون ان تنقحها،
لتضمنها 3 هنات صغيرة، لن تخفى عليك.

اسمح لي بالوقوف عندها وتسجيلها،
للاطمئنان ان ما أقوله صحيح.

1.
ويجب ان تكون "شعرا" على المفعولية.


2.
هنا تحولت "فاعلاتن" الثانية الى "فاعلات"،
ولا أعرف إن كان هذا جائزا.


3.
نفس الملاحظة السابقة.


وتحياتي لنشاطك الكبير.

أخي الكريم مصطفى مراد
اسعد الله صباحك
نعم أخي صدقت .. و لا أخالفك الرأي فيما أشرت إليه و لهذا نوهت في بداية قصيدتي و اعتذرت لأني كتبتها و نشرتها على عجل فلم أنقحها و لم أعد قراءتها إلا معكم الآن .
لقد كانت القصيدة رسالة أدبية لمكابر متقول يصف الرذيلة و أردت أن تصل إليه رسالتي كأسرع ما يكون فلم أعبأ ساعتها بهنات بدت لي فيما بعد
أشكرك على توضيحها و سأعيد تعديلها إن شاء الله .
أنا أيضا لا أحب في الرمل أن تتحول فاعلاتن إلى فاعلات و لا أجيزها
و لكنه حدث معي في موضعين أو أكثر للسرعة فقط
شكرا لك
و تقبل الود
أخوكم د. جمال

أخي الدكتور جمال أدام الله عليك جمال حسك وغيرتك ومعذرة للتأخير فكثيرا ما أنشغل..أما هدف القصيدة فنبـيل وأنا لست بصدد نقد للقصيدة وإن كنت أشعر أن بهذا البيت..كسر
.و لنا في شِعرنا قضيةٌ=هِيَ أولى من جماعٍ يُفعَلُ
///5/5 /5//5/ /5//5 التفعيلة الثانية ويوجد غيرها على مايبدولي بالقراءة السريعة
وأنا لي طريقـتي في الحكم على القصيدة ليس أولها العلوم المكتسبة من علم عروض ونحو فهي مجبورة ..وأرى أن التناول الفني لبعضها دون ما كتبت أنت..ولكن قد حفزني الموضوع لأن أكتب تعقيبا فوجدته يطول .. ولكن هل يسمح سيدي الفاضل ..أن ننتقل لمنتدى الشعر الفصيح لأنشر تعقيبي الذي حفزتني لكتابته وهو يعبر عن رؤيتي للشعر وهدفه ومجالة ..لك خالص الشكر والتقدير سأذهب إلى هناك الآن

أخي الحبيب عبد الحكم
أهلا بك من جديد لتضيء صفحة قصيدتي مرة ثانيى بآراء أتقبلها و لا غني لي عنها
و لن أضيف على ما قلته لأخي مراد الساعي في ردي عليه
و لكني سأنتظرك لتنشر الموضوع الذي وعدت به عن رؤيتك للشعر و ليكن في صالون الواحة الأدبي أو في مدرسة الواحة
شكرا لك و أهلا بك دوما
أخوكم د. جمال

قضية الشعر والشاعر ومفهومهما ودورهما هي قضية يتناولها الكثير من المغرضين بشكل مغلوط فجعلوا الشعر هذراً والشاعر مجنوناً أو مفتوناً أو فيه مس من شيطان. هي قضية نحتاج أن نطرحها بشكل أكثر تأصيلاً وتقريراً ونكرس مفهوم الشعر كوسيلة لا كغاية.

أما ردك أخي فهو دليل نبل نفسك وحسن تقاك ولقد صدقت فالقصيدة دون ما عودتنا وكنت أهم بأن أشير عليك بتنقيح القصيدة فرأيت ما أشار إليه الأخوة وقد أصابوا ولا يزال بعض ما يجب أن تنقحه لتكتمل رسالة هذه القصيدة.



شكر الله لك وجزاك خيراً وهنا فقط نستطيع أن نقف صفاً واحداً في وجه موجة الإسفاف والسفاهة التي يحاول البعض الكثير وخصوصاً من المتنفذين إعلامياً أن يمرروها على أبناء الأمة. هنا في رابطة الواحة سنعلن على أمثالهم الحرب ونكون سداً منيعاً ذائدين عن الفكر واللغة والأدب بشعره ونثره ، والخلق القويم.




تحياتي