أيقنتُ يا سيّدتي
أنَّ الكونَ لا يَحـــــــــلو بدونِكْ
فدعيني أنسجُ النبضَ
كلّما اشتدَّ اشتياقي
هَمساتٍ لمساءاتِ عيونِكْ
* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
أيقنتُ يا سيّدتي
أنَّ الكونَ لا يَحـــــــــلو بدونِكْ
فدعيني أنسجُ النبضَ
كلّما اشتدَّ اشتياقي
هَمساتٍ لمساءاتِ عيونِكْ
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
اتركي نوافذك مفتوحة
عل النسيم القادم من هناك يحمل لي
نفحات من عطرك
الأنثى مزيج من النار والنور
بدونهما لا يمكن للحياة أن تدور
والبعض لا يتقن التآلف معها
فيجد بلمسة من لمساته انبعثت النار بدلا من النور
فتحترق يده
وسنابله قبل أن تنضج على نورها
إذا قيل لك
أنَي تخليتُ عنك واستعضت بالنت
فلا تصدّقي هذه الشائعة
إنا اقترفت النت من أجلك
لأنك شمس في فضائه ساطعة
هل تصدقين لو قلت لك
أن الحياة بدون حضورك فيها ضائعة
فكم أنت أنت رائعة
أيتها الأنثى
دعيني أقل لك بعد الألف للمرة الرابعة
كم أنت في نظري أنثى
كم أنت رائعة
أنا أحب الأنثى كمبدأ
كما أحب الزهور والشجر
كما أحب النجوم والقمر
كما أحب الشمس والبحر والمطر
إلا ما صدر منها ما يخرجها من
طبيعة أحبها فيها
أنت سيدة الحرف
والأبجديات جند همساتك
والقلوب العصية
من أسهل فتوحاتك
وتاريخ العشق يؤرخ صولاتك
اقلبي صفحات عمري
فارغة كانت سطوري
إلا من خربشات قلم
لم يتقن الكتابة
أتمنى أن أكون عزيزك
أنت ملهمة الشعراء
وسيدة تزين مجالسهم
وتطرز حروفهم بأنفاسها
أيتها السفينة التي تمخر في عباب البحر بعيدا
متى ستعودين إلى الشاطئ