أبهى ما في الحبّ :
أن يكتفي كلّ محبوب بمحبوبه
ولا يتركان لأي طارئ فراغا
لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
أبهى ما في الحبّ :
أن يكتفي كلّ محبوب بمحبوبه
ولا يتركان لأي طارئ فراغا
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
اقرأيني
واقرأي عيوني
لا تقرأي فنجاني
ولا تزيديني
شجنا فوق أشجاني
عيناي صفحتا كتاب حبك
دون الإنسِ والجان
اقتربي أكثر
بمقدورك يا سيدتي أن ترسميني كما تشتهين
فقط مارسي معي أنوثتك المشروعة
الأنثى لا تدرك قيمتها
ولا معنى لأنوثتها
إلاّ حين يصهرها الحب في بوتقته
ويقذفها بين ذراعي رجل يجيد صقل الجواهر
أحبك
من ألف عام قلتها
ولم ألتفت للحقول من خلفي
لأنها نتاج ربيعك
وهو يسكنني نبضا
تفتح النوافذ للجمال
وترتق ما أحدثته السنون
عندما كنت عالقا
في فضاء من الجمر
أحلم بلمسة القدر
تقودك إلى حضن أدمن الجفاف
باقة من زهر البيلسان
أيتها الأنثى
حسبُنا أن نحلّقَ في صمتٍ
كالنوارسِ حولَ غديرِك
حسبُنا أن
نحوم كالفراشات البريّةِ
فوق حقولِك ، طمَعاً في عَبيرِك
أنا لا أُغْري النِّساءَ بالكَلِماتْ
فلَسْتُ ، وَإِنْ قَدِرْتُ بِصائدْ
لكِنَّني بِعِشْقِهِنَّ
بسحْرِهِنَ
بِهنَّ
أكَحّلُ عُيُونَ القصائِدْ
ما أتعسَ الحروفَ
والكلماتِ
حينَ تمثِّلُ دور المصاااائدْ
الأنثى كائن يفرز عبقا
لاصطياد فراشات الرجل
أحاول قدر الإمكان أن أكون
بعيدا عن مخالب فتنتها
وأنياب محاسنها
وكماشة أنوثتها
سأظل أكبر من كل شباك تنصبه الأنثى حولي
ولقد شربت من الجمال حتى
تحصنت رئتي من عطر المرأة
أشعر حين أحبُّكِ أحبُّني
أنت ثانيَ امرأةٍ تلدُني
لأجل هذا حين أبحثُ عنّي
في غيابك لا أجدُني
كوني سعيدةً من أجلي
إن لم تكوني فلا شيءَ يسعدُني
أعلم أنك سيدة المواسم
وعلى يديك تتبرعم الأزاهير
وتتلقن من شفتيك العصافير أبجدياتها
وتلتقط النوارس زهوها
مما تناثر من بهاء معطفك