نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
رائعـــــــــــــــــــــ ة
أعشق لحظات الغروب ، كعشقي لصفو البحر ، وثورة أمواجه وتلاطمها .
أعشق كل ما يتصل بالبحار ، من أعماقه حتى سطحه إلى فوق سحابه من إشراقة الشمس ولحظة الغروب عليه ، وأنبثاق القمر ؛ لحظات يتألق فيها السحر والجمال .
سبحان الله
الشكر لا يفي حق هذا الذوق في إختيار الصور .
شكرا حبيبتي ـ سحر الليالي
نعم أيتها الحبيبة ليس هناك أروع من لحظات الغروب
شكرا لك أيتها الغالية على مرورك الجميل
وسعدت لاعجابك بالصور
دمت بخير
ولك خالص حبي وودي المعطر بالورد
هل تصدقين اختي
انني الان ابكي
ربما ستقولين انك تبالغ
لكن للغروب عندي ذكرى الم الراحلين
وهم عندي كل يوم يكثرون
/
/
لن تغرب شمس الحقيقة والتفاؤل
في عراق ... الراحلين
ولن يدوم غروبنا
الإنسان : موقف
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مكتوبة بماء الزهر
الغالية سحر الليالي،
ماأروع ما اخترتِه لنا، سكنتْ نفسي وجلستْ تستمع إلى هديل الغروب، وتتأمل كل لوحةٍ نطقتْ هنا...ماأعظم الخالق جلّ جلالُه..
وكأن آلاف الحكايا ثاويةٌ بكل لوحة من لوحات الغروب، والشمسُ شاهدة على كل ماكتبه الزمن منها، بل هي تحفظ الأسرارَ وتحفظ العهد، ولاتعود لبيتها حتى تودع على صخرة الشاطئ كلَّ القلوب التي كانت تجالسها، تحكي لها سراً أو جهراً عما خالجها..وحين تحمل الشمس حقائبَها عند الغروب وترحل، تترك على الرمال قصيدةً لليل القادم، وكأنها تسأله ألاّ يطيل المكوثَ، وأنْ ينثرَ حنانه على الساهرين الذين أغلقوا كل شرفاتهم لمناجاة القمر والليل والنجوم ومناجاة ذكرياتهم الجميلة، أو أحلامهم التي لم يُكتَب لها بعدُ أن تكبر..
ومع الغروب، تغرب كل الجراح لتشرق من جديد آمالٌ أخرى مع أول إطلالة شمس، ومع الغروب تغرب بعض الآمال بعد أن طعنَتها خناجر الزمن المرّ..هكذا دائما، يحمل الغروب على رأسه تاجاً أخضر أو تاجاً لاملامح له، ولكنه يبقى لوحةَ جمـال تحنّ إليها الروح وتأبى مغادرَتها، ويبقى منظراً تهدأ فيه النفسُ، وتضمد فيه كلّ الخلجات والفِكَر..
سحر الليالي الحبيبة، سأمرّ كثيرا من هنا، وستكون لي بإذن اللـه وقفات أخرى..فلوحة الغروب من أحبّ اللوحات إلى قلبي، إنني أعشقها عشقا حتى الثمالة، وخصوصا إذا كانت مصافحةً للبحر...
زيدينا لوحاتٍ أخرى حتى ترتوي الروح..
تقبلي خالص امتناني وحبي وتقديري
وألف باقة من الورد والمطر
أخي الفاضل خليل الحلاوجي:
لا والله يا أخي لم تبالغ ..فقد صدقت فاللغروب معاني وذكريات مؤلمة
ونعم يا أخي لن تغرب شمس الحقيقة والتفاؤل
في عراق ... الراحلين
ولن يدوم غروبها ..ما دام هناك قلوبا مثلك قلبك
شكرا لك أخي لمرورك الذي سعدت به
تقبل خالص احترامي وتقديري