الغالي نافذ الجعبري ..متأسف لتأخر الرد.. أحرفك مدهشة بصدق
شكرا لمرورك الاجمل سيدي
تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الغالي نافذ الجعبري ..متأسف لتأخر الرد.. أحرفك مدهشة بصدق
شكرا لمرورك الاجمل سيدي
قصيدة رائعة شاعرنا الجميل احمد بناني .
سعيد بحضوري هنا عند قصيدتك الجميلة.
تقديري.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
سيدي عبد السلام لن ترقى حروفي لمستواك طبعا
شكر الله لك سيدي مرورك الجميل
علام تريـق دمعـك قـل علامـا وأرض الثائرين غدت حطاما يصيـر بهـا الــدم المسـفـوك نـهـرا تـعـظــمــه الارامـــــــل والأيـــامــــى تـوضـأ مــن دمــوع الـحـزن خــد لـيـنــبــت يـاسـمـيــنــا أو خـــزامــــى أرى بغـداد تعـزف كـل صبـح عــلـــى وتـــــر نـشــيــدا لـلـيـتـامــى وقدس الصابرين نعـت رجـالا لـجـنـات الـكـريـم سـعــوا كــرامــا أرى حـلـبــا بـصـبــر مسـتـمـيـت تـخـيـط جـراحـهـا عــامــا فـعـامــا تــقـــاتـــل ضــــــــد مــخـــتـــل لـــئـــيـــم تـجــبــر مــثـــل فــرعـــون تـســامــى دمــشــق يـمـامــة تـغــتــال ســهـــوا وتــجــار الــســـلام غـــــدو لـئــامــا
شعر رائع وشاعرية متدفقة تشرفت بالنهل من سلسبيلها
فتنةٌ تلبس سحرا أرهقت قلبيَ البكر وطارت فاستوى
سلمت أخي الشاعر المبدع
قصيدة محلقة رغم الألم يمتد وجعها في جسد الوطن العربي الجريح
أبدعت و أمتعت ولا فض فوك
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني