ما أكثر من يستكثر وما أغدر من يستأثر.
قصة ترصد جانبا أخلاقيا فيما أصاب أهل هذا الزمان المر.
تقديري
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
ما أكثر من يستكثر وما أغدر من يستأثر.
قصة ترصد جانبا أخلاقيا فيما أصاب أهل هذا الزمان المر.
تقديري
هناك عداوة وكراهية للبهجة والحب والجمال في نفوس بعض المخلوقات
الذين لا يرضيهم أن يشعر البعض بالفرح ـ حتى وإن كان عاش محروما منها
مشتاقا إليها ـ لكنها النفوس السوداء والقلوب المتحجرة.
سارقوا الفرحة والطمأنينة والأمل كثيرون في كل مكان للأسف.
ومضة إنسانية عالية المبنى والمعنى ومؤثرة حد البكاء.
دمت بكل خير.
أولئك الذين لا يغمض لهم جفن إن كان غيرهم ينعم بأقل النعيم،
بينما هم يتمرَّغون به!.
ومضة أتقنتها اتقاناً تاماً،
راقتني كثيراً،
لحرفك المجد.