وقفارٍ حصـدتُ منهـا ربيعـي
وحُزونٍ ألِفـتُ فيهـا رُقـادي
وصعـابٍ كأنهـا تصطفيـنـي
دون غيري جعلتُها مـن عَتـادي
وأتونٍ أنضجْـتُ فيهـا عجينـي
وجمـارٍ تخـذتُ منهـا مِـدادي
الأخ مازن ...مقدرة خلاقة ، و قصيدي يهابك لا تهابه ...ركبت الخفيف فكان الظفر وافرا ...قصيدة راجحة من جميع الجوانب ... وفقت شاعري .