لانجومَ بعد اليوم !!!!
و هل سيعيش المتسَلِّقون إلا بنجوم يعتَلون رقابَ الطيبين ليقتلعوها عُنوة ؟؟
في قصتكَ مرارة المنعِ بعد العطاء ...
لكن هل يناسبُ أن نصفَهُ بالأبله ؟؟؟
تقبل مروري
قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لانجومَ بعد اليوم !!!!
و هل سيعيش المتسَلِّقون إلا بنجوم يعتَلون رقابَ الطيبين ليقتلعوها عُنوة ؟؟
في قصتكَ مرارة المنعِ بعد العطاء ...
لكن هل يناسبُ أن نصفَهُ بالأبله ؟؟؟
تقبل مروري
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أعتقد أنه لم يكن طيّباً ، و إنما هو في الأصل المتسلّق بدليل أنه بمجرد الإعلان عن "نجمة المدينو" سارع و قدّم نفسه ، و لم يُرشّح غيره (و لا تزكُّوا أنفسكم/ و يؤثرون على أنفسهم و لو كان بهم خصاصة)
و كذلك فقد بيّن أنه لم يعمل إلاَّ لمجرد الفوز بالنجمة الدنيوية ، فزاد طمعه م "نجمة المدينة" إلى "نجمة الجمهورية" ، و يقولون : "الطمع يقل ما جمع"
و أيضاً لم يضع في حساباته أن المبدع لم يُقدّم نفسه للقائد ، بل همس في أذنه لأنه يعلم أن الطماع يُريد أن يأخذ ما لا يستحق بغباء ، و كان الأجدر بهذا الطماع أن يعمل حساب المبدعين ، فضلاً عن مراعاة الحق و التواضع
و لأنه لم يضع في حسابه إبداع الهامس سقط ، فكان "الأبله"
و إذا اعتبرنا أن الهامس غير مبدعٍ ، و من نفس فصيل الطماع ، فقد جعل الهامس -دون قصد- من نفسه لكشف الطماع ، و كذلك فقد كشف نفسه أثناء إعلان فوزه ، فَحُجبتْ "النجمة/الجائزة"
و أصبحتْ فكرة الإعلان عن الجائزة وسيلة لتوكيد غياب النجوم وسْط هذا العالم الذي ساده الظلم و الظلام
و مِنْ ثمَّ صارتْ النجمة أداة النور لكشف الحقائق دون تزويرٍ ، و مواجهة بغير همس
........
شكراً لكِ أستاذة/ نادية بوغرارة
عطر مروركِ ، و ثراء مداخلتك
و مع باقة من أزاهير النجوم الذهبية
لكِ تحية عسكرية !
ينبهر النّاس بالضّوء المشعّ فيعمي أبصارهم عن الواقع
هو ديدنهم منذ عصور ولا زال الأمر كذلك
وستبقى النّجوم تزيغ أبصارهم عن الواقع
ومضة عميقة هادفة
دمت مبدعا
مودّتي
الطمع قل ما جمع !
شاعرنا الرائع محمد تحياتي لقصتك القصيرة
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
قصة كاشفة عن نفوس البشر بين الطمع والغدر وبين الخديعة والذريعة.
دمت بخير وعافية!
تقديري