تبدأ حريرية ،تلامس شغاف الروح تضيء بسناها دهاليز الفكر.
ومع مرور الزمن يلتحفها اليأس حينا ،وتعيد تشكيلها أشواك الصبر
فتغدو خشنة ،ومع ذلك لانتمنى بترها لا لشيء إلا لأن أحد طرفيها منغرز في أرواحنا..
مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
تبدأ حريرية ،تلامس شغاف الروح تضيء بسناها دهاليز الفكر.
ومع مرور الزمن يلتحفها اليأس حينا ،وتعيد تشكيلها أشواك الصبر
فتغدو خشنة ،ومع ذلك لانتمنى بترها لا لشيء إلا لأن أحد طرفيها منغرز في أرواحنا..
ومضة جميلة عزيزتي ورائعة كلماتها مودتي لكِ
هكذا الآمال تبدأ ناعمة مخملية ثم تبدأ بالقتامة و الملمس الخشن , و تصير غصة خانقة لا نكاد نسيغها .
بيد أننا لا نستطيع انتزاعها أو بترها لأنها جزء منا و من حياتنا ..
أبدعت أيتها الأديبة الفذة .
تحياتي و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
كل علاقة غير متوازنة
تبدأ كما ذكرت وتنتهي كما صورتها
كلام مطرز بوشوشات الروح ...
هذا حرف يقف المرء أمامه طويلا .... يتأمل ليصل إلى المعنى....مما يجعل القراءة نشاطا عقليا لذيذا
مودتي و لك أجمل التحايا