من قصيدة عرين يمني النفس لو هب أسده لشاعر فقيركما السيف يوم الطَّعن والعزم حدُّه ** ويوم نداء السلم فاللِّينُ غمدُهُ
فإنْ صاح خلتَ الليثَ في الغاب زائرًا ** وإنْ لاح خلتَ البدر ما طال بُعْدُهُ
نلاحظ في البيت الأول تصريع جميل وتشبيه تمثيلي صور البطل بالسيف والغمد في حالة ثورته وصفوه
اما البيت الثاني فنلاحظ فيه حسن التقسيم والترصيع والجرس السجعي في جزئيات البيت
علينا ايضا ان نعطي شعرنا قدره ان تجاهله الناس !!!
كما نلاحظ ايضا التشبيهات الطيبة في البيت الثاني