خانها مع صديقتها..
فخانته مع كل أصدقائه
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
خانها مع صديقتها..
فخانته مع كل أصدقائه
https://www.facebook.com/profile.php?id=100009429438817
أتى شاباً إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ائذن لي بالزنى، فأقبل عليه القوم فزجروه وقالوا: مه مه، فقال: ادنه فدنا منه قريباً فجلس، فقال: أتحبه لأمك؟ قال: لا والله، جعلني الله فداك. قال: ولا الناس يحبونه لأمهاتهم. قال: أفتحبه لابنتك؟ قال: لا والله يا رسول الله، جعلني الله فداك. قال: ولا الناس يحبونه لبناتهم. قال: أفتحبه لأختك؟ قال: لا والله، جعلني الله فداك. قال: ولا الناس يحبونه لأخواتهم. قال: أفتحبه لعمتك؟ قال: لا والله، جعلني الله فداك. قال: ولا الناس يحبونه لعماتهم. قال أفتحبه لخالتك؟ قال: لا والله، جعلني الله فداك. قال: ولا الناس يحبونه لخالاتهم. قال: فوضع يده عليه وقال: اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وحصّن فرجه، فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء.
خالص الشكر
تحية وتقدير
هي فعلت الاتي
احضرت سم وشربت معة
قتلت نفسها لتقتلة
والمصيبة ان نشوة الانتقام لا تجعلنا نشر اننا نقتل نفسنا بأيدينا
حقيقي ما كتبتي اسال الله الهداية لجميع شباب وبنات المسلمين
قال الإمام الشافعي :
عفوا تعف نساؤكم في المحرم ..... وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
إن الزنا دين فإن أقرضته ..... كان الوفا من أهل بيتك فاعلم
يا هاتكا حرم الرجال وقاطعا ..... سبل المودة عشت غير مكرم
لو كنت حرا من سلالة ماجد ..... ما كنت هتاكا لحرمة مسلم
من يزن يزن به ولو بجداره ..... إن كنت يا هذا لبيبا فافهم
من يزن في قوم بألفي درهم ..... يزن في أهل بيته ولو بالدرهم
خالص الشكر والتقدير
ما شاء الله
انتقام مدوٍ ., ونعم الانتقام
وحملت عار الدنيا والاخرة
الانتقام هي الحفرة التي ندفن فيها عقولنا
ومضة مؤلمة
بوركت وكل التقدير
خانها مع صديقتها / بطل مستعد أن يخونها مع كل امرأة تظهر في حياته ،لدوافع نفسية وغلبة الشهوة على نفسه ،واعتقادا منه أن صديقتها أحسن من زوجته ، فكم من رجل تكون زوجته جميلة تسحر الآخرين ويخونها مع من هي أقل منها جمالا ، فالشهوة لا حدود لها ولا تتقيد بالجمال والقد والرشاقة والاستجابة ،كل نفس تحمل شهوة في باطنها ،
وغالبا ما تجد اللذة والشبع فيما يسرق في الخفاء ،بل في الحرام والممنوع . فإذا لم يردع الإنسان نفسه فإنه يسقط فيما لا يحمد عقباه ، والواقع أن هذا البطل غير قادر على ضبط نفسه وقت ارتفاع وتيرة الشهوة ..
إنه غير متشبع بالقيم الدينية ،لا يقدر العواقب التي سوف تلاحقه مدة عمره .. يمكن أن نعتبرها نزوة عابرة مع فداحة الخطأ .. لكن أن تقابله الزوجة بخيانته مع كل أصدقائه بدعوى الانتقام
لا تعتبر الخيانة المتعددة انتقاما ، بل هو انتقام من نفسها وذاتها وحظها المتعثر،وبذلك تكون انتقلت من عالم الصلاح إلى عالم الفساد ،بل إلى عالم الدعارة .
لقطة اجتماعية تتكرر أحداثها باستمرار ،قد توجد في كل المجتمعات بشكل متفاوت .. فكلما انعدمت الأخلاق ،وكلما استهتر الإنسان بالقيم الدينية كلما كسر القوانين وتخطى الخطوط الحمراء ..
إنه تدمير للنفس والذات والكرامة ،انتقام لا يخلو من الحقد والكراهية .. من يدري قد تكون البطلة استغلت الفرصة لما وقفت على هذه الهفوة لزوجها لتطلق العنان لنفسها في ارتكاب أخطاء جسيمة ..
ضيعت زوجها ،ونفسها وكرامتها وأسرتها .. ولا تحس بغلطتها إلا عندما يهرب عنها الجميع ..
بطلان يشتركان في الخطأ ،ولا يتداوى هذا الخطأ إلا بالحوار والاعتراف والتوبة النصوحة ..
ومضة جميلة ،قليلة الكلمات ،كثيرة المعاني ،ممتلئة بالمعاني والدلالات .. جمعت بين انتقاء لغتها واقتصادها الدلالي ..
جميل ما كتبت أختي المبدعة وفاء ..
مودتي وتقديري
أظن أنّ لها دورا في ذلك
كيف تعرّف على صديقتها و كيف ربط معها علاقة أصلا
أظن أنها تهاونت فدفعت الثّمن و لعلّها كانت تحدّثه عنها و عن مزاياها دون أن تشعر
فكانت ردّة فعلها المتناهية في الفضاعة و التّهوّر إنتقاما من نفسها أساسا كونها خدعت نفسها و يدلّ على هذا أنّ النّتائج تعود على ذاتها أوّلا فكأنّما قامت بمعاقبة نفسها على سذاجتها بأن تلطّخ سمعتها و تهدم بيتها و تنال غضب الرّبّ فعقابها سيكون شديدا إلّا ان يتداركها اللّه برحمة من عنده
و هاته قسوة على نفسها حيث قابلت خطأها بتعزير في غير محلّه بتاتا
و هذا الرّد بُني أساسا على أمرين يرتكزان على ثقة مزدوجة و هما:
خيانة الثّقة التي وضعتها في زوجها ابتداء حيث لم تكن تتصوّر أن يخونها زوجها على الإطلاق
و خيانة الثّقة الّتي منحتها إيّاه بتعريفه بصديقتها و هي نتاج الثّقة الأولى
فكان الرّد مضاعفا
و لكن إنّما يدلّ هذا على ضعف إيمانها و قلّة خوفها من ربّها حيث الإتّجاه السّريع نحو هكذا حلول لا يكمن أن يصدر من نفس مؤمنة تخاف الله و اليوم الآخر
و لعلّه ارتكب نفس الخطأ بأن فتح لها مجالا لمعرفة أصدقائه و ربّما استضافهم في بيته و طلب منها أن تقدّم لهم القهوة
ولعلّهما ارتكبا نفس الخطأ حين اختاروا صحبة فاسدة
وقد يدلّ هذا كما أوردناه على ضعف دينهما و ربّما فساده حيث صاحبا هذا النّمط من النّاس و اختاروا بيئة فاسدة أساسا! فكيف نفسّر أنّ كلّ أصدقاء زوجها قاموا بخيانته؟
تقديري
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله