إنحنى كى يقطف لها وردة,, زاغت عيناها ثم أخرجت خنجرها من مكمنه,, رفعت يدها فى الهواء وهى ترتعش,, يسقط الخنجر من يدها ثم تجثو على الأرض وهى تعض يدها من الحسرة, فقد نسيت أن تشترى لنفسها كفن !
قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إنحنى كى يقطف لها وردة,, زاغت عيناها ثم أخرجت خنجرها من مكمنه,, رفعت يدها فى الهواء وهى ترتعش,, يسقط الخنجر من يدها ثم تجثو على الأرض وهى تعض يدها من الحسرة, فقد نسيت أن تشترى لنفسها كفن !
نص جميل أخي الأديب عمر الصالح ..
قرأت في الطعنة الغادرة خيانة .. وهي تعلم عاقبتها ..
وكانت البداية من زيغ البصر ..طمع فيما يتحاوز الصواب..
أحسنت أديبنا .
" كفنا "
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
قد حكمت على نفسها بالدفن حية بلا كفن
ومضة حادة
بوركت وكل التقدير
لوحة غدقة متكاملة لمكافئة الحب بالغدر والطعن
وإخفاق يعقبه حسرة
نص محكم الصياغة بديع التصوير
أحسنت.
زيارة رائعة أسعدتنى واضافت للنص رؤية ..
كل عام وانت بكل الخير
عمر
شربت نفس الكأس الذس أعدته
مودتي