قد يستطيع الجميع تأليف المثل وأما الحكمة فلن ينطق بها غير الحكيم فلو استطاع الجميع قولها لكانت الأمة كلها أشباه لقمان ^_*
وأما الحكمة من المجنون فهو كما يقال " رُبَّ رمية من غير رام"
في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
قد يستطيع الجميع تأليف المثل وأما الحكمة فلن ينطق بها غير الحكيم فلو استطاع الجميع قولها لكانت الأمة كلها أشباه لقمان ^_*
وأما الحكمة من المجنون فهو كما يقال " رُبَّ رمية من غير رام"
كان العلاّمة القاضي أبو الطيب طاهر بن عبدالله بن طاهر ابن عمر الطبري الشافعي المتوفى سنة 40هـ قد جاوز المئة من عمره وهو ممتع بقوة وعقل فوثب ذات يوم وثبة شديدة فعوتب في داره
فقال لما قالوا له : كيف وثبت هذه الوثبة وعمرك قد جاوز المئة ؟
فقال : هذه جوارح حفظناها عن معصية الله في الصغر فحفظها الله لنا في الكبر
هذه دعوة للجميع وبأخص للشباب بأن يتقوا الله فيما آتاهم من قوة ونشاط فلا تستخدمونها فيما يغضب الله فتندمون في الكبر عندالضعف وفي المرض بعد صحة
والله يتوب علينا وعلى الجميع
اشتقتُ إليكم
أنا حنانك ،جنَّتك ، كل مرافيك
نسمة سحر نبضٍ حكاها حنينك
لاعيب في ذلك فكل البشر لهم طبائع متشابهة في الفرح في الحزن في الغضب في الانتقام إلا أن هناك من يضبط نفسه ويردعها ويهذبها ويتقي الله في نفسه وفي الآخرين وهناك من هو عكس ذلك
وأما من اراد أن يذيق بعض الناس ماأذاقوه إياه فتختلف من شخصية لأخرى هناك من يفعلها انتقاما كونه اذاه فيرد بالمثل أو يزيد في انتقامه
وهناك من يفعلها حتى يعلم من أمامه معنى الأدب إن كان لئيما قليل الأدب لم يرتدع بعد نصحه والمحاولة معه باللين والصبر عليه ولانية له في الانتقام
ومن هنا نستنتج أن الطبائع المشتابهة تصدر من نوايا مختلفة بحسب الأشخاص والمواقف
تحيتي
الحلم يحتاج إلى صبرٍ وكفاح وعزم وإصرار لترتقي على سلم النجاح
ذكراكَ آثمة وذكراي تفوح منها الياسمين
أنفاسُ المطر تخطُّ عنوان الدفئ في الفؤاد وتمنحه وسام الذكرى الجميلة
وألحان المطر تمنح الزهر رونقا جميلا وتُهدي روحي فستانا يرقص في هدوء حالم فاتن