جاءَ "الصُّهَيبُ" مُعَزَّزاً ومُكَرَّماً ويَقولُ أنَّ سيوفَهُ لنْ تُغمَدا لكنّنا للضَّيفِ نَفرشُ بُسطَنا فَالقِ السَّلامَ تَحيَّةً وَابْسِطْ يَدا تَلقَ الكِرامَ كِرامَ خُلقٍ مُسْلِمٍ وَبِكَ المَقامُ مُصَهَّبٌ, فَانْظِر غَدا خَيرُ المُسَمّى "عَبْدُهُ " و " مُحمَّدٌ " وأَنَا العَدالةُ, سَيفُها ضِدَّ العِدى