حين يدق الفجر بأنامله فوق شرفتي
يتراءى لي طيفك
يداعب سنابل الصباح
فتنعم روحي بالهدوء
ياااه ... كم أعشق رذاذ عطرك
وهو يتهاوى فوق وسادتي
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حين يدق الفجر بأنامله فوق شرفتي
يتراءى لي طيفك
يداعب سنابل الصباح
فتنعم روحي بالهدوء
ياااه ... كم أعشق رذاذ عطرك
وهو يتهاوى فوق وسادتي
كم تمنيت ان اطوي مسافات الشوق
لأرفل بثوبي الابيض على مدخل وريدك
ايها الضالع بدمي
دعني اسافر نحو مجرات الاحساس
وانا اعانق همسك على ضفاف الفجر
من جموح مشاعري
يتعالى صوتي إليك ..
تعال ..
لأنقشك وشما
على خارطة اللقاء
أجمعُ الآهـاتَ من غفوةِ الليلِ
أرُصُّها حكايةً للزمن
فتُلاغيني الحروفُ
تلامسُ الوجْدانَ
وتذكِّرُني أنَّ سنوات العمر
ماضيـةٌ كالسراب
كأي حلم ... يخون الرؤى .. لنستيقظ هلكى جوع المشاعر .. نهارات اللقاء
وجدت هنا .. صوت أنين ويقين .. وجمال خجول ..
الإنسان : موقف
أتينا لنلامس ظلال الجمال ونتابع
مودتي
نداء
بين صفحات الحب قد نجد ملامح صداقة تحاول النهوض
عاشـــــت ســـوريـــــــــأ
ناعسة قبلات الشوق
فوق جسد المسافات تودع لهيبها