جواهر من المعاني تلألأت في جنبات حرفك
حرف ممتع باهر أطربنا ـ يحلق في الأفق ونحلق معه إعجابا
دمت ودام عزف الأنامل الذي ينعش الروح.
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
جواهر من المعاني تلألأت في جنبات حرفك
حرف ممتع باهر أطربنا ـ يحلق في الأفق ونحلق معه إعجابا
دمت ودام عزف الأنامل الذي ينعش الروح.
بارك الله فيك
دائما جميل في شعرك
و قد طاب لي البقاء هنا بين هذه الأفياء
حيث فلسفة الغزل و الشعر.
محبكم
شيخ العاشقين أبا الأمين
ما أجمل حماقات العشاق خاصة إذا أسفرت عن مثل هذا الجمال ..
خببية رائقة ..
و بالمناسبة : الخبب شيء و المتدارك شيء آخر ...
محبتي و تقديري أيها الشاعر .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
[QUOTE=أحمد رامي;1028911]شيخ العاشقين أبا الأمين
ما أجمل حماقات العشاق خاصة إذا أسفرت عن مثل هذا الجمال ..
خببية رائقة ..
و بالمناسبة : الخبب شيء و المتدارك شيء آخر ...
محبتي و تقديري أيها الشاعر .
شكرا لك استذنا احمد رامي على دخولك ومداخلتك الكريمة
افهم في العموم انهمتا مختلفان ووجدت ان الخبب يعطي حرية
اكثر للشاعر في حركته اثناء الكتابة ولذلك طلقت ما سواه
وجعلته الرئيسي اذا اتاني هاجس منه واكتب عليه
واترك لك التفاصيل العلمية فانا اكتب باذني ولا قاعدة واسعة
اتبعها واترك الاجابة لكم في تساؤل اختنا ليانا
مودتي لقلبك الجميل
قرأت الكثير بعد اشارتك اخي احمد عنهما وخرجت بنتيجة اننا وكاننا نكتب على الخبب
لا على المتدارك وان اهل العروض لثقله كاملااعتبروه مهملا واود ان اشير الى آخر ما قرأت عن د. عمر خلوف
د. عمر خلوف
ولعلّ أول من فصَل المتداركَ عن الخبب -من القدماء كما مرّ- كان ابن الفرخان (-ق6)، الذي جعلَ الخببَ جنساً قائماً بذاته، يقوم على (فعِلن) لا غير، والمتداركَ جنساً قائماً بذاته، يقوم على (فاعلن) لا غير، وإن لم يذكره باسمه!
في حين رفض القرطاجنّي (-684هـ) أن يكون للمتدارك وجودٌ أصْلاً، لِما فيه من تنافرٍ وثقل، ببناء وزنه "على أجزاءَ كلُّها يقع الثقيل [يقصد الوتد] في نِهايته، والخفيف في صدره". فكأنه يميل إلى كون المتدارك الذي على (فاعلن) بحرًا مهملاً. بينما أقرّ (الخبَبَ) بحراً قائماً بذاته، ولا علاقة له بالمتدارك، مقترحاً تقطيعَه على (مُتَفاعِلَتُن ///ه///ه)، كما رأينا.
ولم يجد عمل ابن الفرخان، ولا اقتراح القرطاجني صدى أو استجابةً مناسبة ممن جاءَ بعدهما، حتى جاء العصر الحديث، وزاد اهتمام الشعراء بِهذين البحرين، فبدأت أصوات العروضيين والشعراء تُنادي مرّةً أخرى بفصل الخبب عن المتدارك.
فأشار د.النويهي إلى أن المتداركَ "ينقسمُ إلى قسمين عظيمين، يكادُ كلّ منهما أن يكونَ بحرًا مستقلاًّ".
كما أشارَ د.أبو ديب إلى أنّ "ثَمّةَ تشكلاً إيقاعيّاً في الشعر العربي قد تتألف الوحدة الإيقاعية فيه من نواتين من النوع (فا)، [يعني فعْلن]، وقد تكون جميع وحداته من هذا الشكل، أو يكون عددٌ منها من الشكل (///ه). [و] بِهذه الطريقة نُميِّز هذا التشكل عن المتدارك [الذي على فاعلن]".
ويقول عبد الحميد الراضي عن المتدارك: "وهو بحرٌ رتيبٌ هادئٌ حينَ تسْلَمُ أجزاؤه ويأتي على (فاعلن فاعلن ...)، ويكاد يكون حينئذٍ نوعاً خاصّاً لا صلةَ له بالمُحْدَثِ المخبون أو المقطوع الأجزاء" والذي يُحدِثُ "شيئًا من التدفّقِ الصّخب". "وهذا الفرق بين النوعين من الوضوح بحيث لا يمكن أن يستسيغَ الذوقُ بيتًا يختلفُ شطراه بين هذا النوع وذاك".
وفي حديثه عن المتدارك، يتساءل عبد الصاحب المختار متعجّباً: "وأينَ هذا الوزن من دقّ الناقوس أو الخبب". وهو يصرّح في مكانٍ آخر بعدم وجود علاقةٍ ما بين المتدارك والخبب.
وبعد أن لاحظَ د.علي يونس عدم اجتماع (فعْلن) مع (فاعلن) في المتدارك قال: "فالأحرى أن نجعلَ الوزنَ المبنيَّ على (فعِلن و فعْلن) مستقلاًّ عن الوزن المكوّن من (فاعلن)".
ولعلَّ د.أحمد مستجير هو أول المحدثين الذينَ فصلوا -عمليًّا- بين هذين الوزنين، حيث أكّد خطأَ مَنْ ظنّ أن الخبب تحويرٌ للمتدارك، وإنما "لكلِّ بحرٍ هويته الموسيقية"، "والفارق بينهما واسع". ولذلك فقد عرَضَ للمتدارك أولاً بحراً خليليّاً يتساوق مع البحور الأخرى في تشكله وزحافه وعلله، ثم عرَضَ للخبب بحراً غير خليليّ، وحْدَتُهُ السبب وليس التفعيلة.
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 28-11-2015 الساعة 12:32 PM
أخت ليانا تجدين الجواب أسقل المشاركة .
[QUOTE=محمد ذيب سليمان;1028970]
هذا الكلام جميل ,
و لما كثر خلط الخبب بالمتدارك عند كثير من الشعراء و فيهم كبار , فقد قمت بشرحهما في مدرسة الواحة و قام رواد المدرسة بعمل تمارين عليهما و حصلت الفائدة .
من لأراد مراجعة ذلك فسيجد الدروس و التمارين على هذا الرابط :
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=80139
و نجد التمارين محلولة في صفحات رواد المدرسة و على الرابط :
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=66799
محبتي للجميع .