تقتلني الأنثى
لكني لا أدري
كيف يكون القتل رحيما سيدتي
لا أدري إن كنت أعاقر أحلاما
تحمل جنيات تتدلى من سقف البيت طوال الليل
أم أني أهذي بالأنثى ...
محمد ذيب الشاعر الكبير ...نطقت صدقا ، و نبت عن جميعنا ...
فعلا تقتلنا الأنثى قتلا رحيما ، و تحيينا ، و تستمر العملية ..
أفكار رائعة و ثوب شعري بديع ...عناقك لقصيدة التفعيلة
مثل العمودية ...في كل ميدان سيد الفرسان .