جزاك الله خيرا أختي إيمان ، موضوع مفيد جدا وتذكرة أسأل الله أن ينفعني بها وإخوتي الشعراء .
أما أبو نواس فكان شاعرا ماجنا فاسقا تغنى بالخمر والفاحشة والغلمان .
تحيتي
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جزاك الله خيرا أختي إيمان ، موضوع مفيد جدا وتذكرة أسأل الله أن ينفعني بها وإخوتي الشعراء .
أما أبو نواس فكان شاعرا ماجنا فاسقا تغنى بالخمر والفاحشة والغلمان .
تحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
الموضوع شيق جدا ومهم للغاية طبعا طبعا اتمنى والله فعلا ان ينال الاهتمام من الجميع هنا وجزاك الله خيرا اختنا ايمان وليتنا نعمل به فعلا فلا نذكر خمرا!! ولا نصف مفاتنا !!ونصدق في اقوالنا ونعمل بما نقول فلا نبالغ في وصف بما لا ينبغي ونهتم بالتدقيق والصحة والصواب باختصار حسن القول حسن القول هو اللب هو غايتنا واشكر الاستاذة ايمان على الموضوع الذي هو علامة فارقة هامة لكل من يريد نظم الشعر الحقيقي ,,الشعر اللائق المفيد الحسن الذي نتمناه اما شعر الخلاعة والفسق والمجون فنعوذ بالله من قوله ومن قراءته حتى وما اجملها موعظة هنا بالحسنى فنعم ما جئت به سيدتي ...
متابعون للحوار الراقي هنا طبعا ان شاء الله
مصر
دكتور " محمد أبو الكشك"
بارك الله فيك على المرور الوفيّ الزّكي بالوعض و النصيحة للنفس
هذا ما نرجو الله فيه و أن يفقنا للقول و العمل الحسن
احترامي و تقديري
من منّا لم يقرأ ..لقيس بن الملوح غزله ...
هو شاعر تمتاز أبياته ..معظمها بالعفة والروعة ..
تقع في النفس فتطربها ..
....نقرأ أيضاً غزل امرؤ القيس ..رغم روعتها كأدب لكنها قمة الفجور كشرع ..
والأمثلة تتعدد ..
وليس الغزل والخمر فحسب ..
هناك أشعار تدعو للتوحيد ..وأشعار تدعو للشرك ..
والشاعر في النهاية سيخضع للحساب ..فيثاب على ما أحسن ويعاقب على ما أساء ..
شكراً لروعة نقاشكم ..وطيب اهتمامكم ..
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
جزاك الله خيرا.
هل مرّ عليكم أي تفصيل أو خصوصية عن المرأة التي تقول الشعر في زماننا
أم أن الحكم عام وما يجري على السلف يجري على الخلف
وما يجري على الرجل يجري على الأنثى ؟
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
السّلام عليكم إخوتي في الله
سؤال الأستاذة الغالية " نادية بوغرارة" دفعني إلى البحث و الإطّلاع ما إذا كان يجوز كتابة النّساء للشعر.. فوجدت بالخصوص كتابتها للشعر و الخواطر الغزليّة.. و الظاهر أنه يختلف.. و إليكم الفتوة نقلا عن اسلام ويب.
شكرا أستاذة نادية على السّؤال الممتاز، بحيث نصحّح مفاهيم المرأة خاصّة من هذه الناحية، و أظنّ أنّه و إن كان عفيفا فهو يختلف..
ماهو " الحكم الشرعي في كتابة المرأة للخواطر الغزلية "
ـ هل ينطبق يا شيخ حديث المرأة المستعطرة على المرأة التي تكتب الخواطر الغزلية بالمنتديات .. والتي فيها وصف للمحبوب.. أو الحب .. أو الشوق له بأي صورة.. وهل المرأة مسؤوله عمن يقرؤنها من رجال إن ثارت الغرائز فيهم وهل يعتبر هذا من اللين في القول والخضوع فيه ..؟؟
وجزاكم الله كل خير
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن من مقاصد الشريعة حفظ النسل والعرض، ولذا حرمت الوسائل المفضية إلى القدح في هذا المقصد، فمنعت النظر والخلوة وخروج المرأة مستعطرة وتزينها للأجانب والخضوع بالقول واللمس وسفر المرأة بغير محرم، وغير ذلك من الوسائل، فنأخذ من ذلك أن كل وسيلة تؤدي إلى القدح في هذا الأصل فهي ممنوعة.
وكتابة وقراءة الخواطر والقصص الغرامية لا شك أنها وسيلة لتهييج الغرائز التي تدفع إلى الوقوع في الفواحش، وفي هذه القصص توجد المعاني التي ذكرها السائل من خروج المرأة متعطرة والخضوع بالقول.
ولا شك أن المرأة مسؤولة عن إثارتها لغرائز الرجال، إضافة إلى ما في هذه القصص من أثر سيء في تعليق القلب بغير الله والولوج بالنفس إلى أودية العشق المحرمة، ومتاهات الخيال الباطل، وقد جاء في الحديث: العينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، القلب يهوى ويتمنى، ويصدق ذلك الفرج أو يكذبه. رواه مسلم. وللخواطر والقصص الغرامية حظ كبير من هذا الحديث، فإنها موجبة لتمني القلب وتفكيره فيما حرم الله، وهذا كاف للقول بتحريم قراءتها.
وليس هناك ما يسمى بالحب البريء، فإن الأصل تحريم العلاقة بين الرجل والمرأة إلا بما أحل الله من الزواج أو ملك اليمين.
وليس هذا الحب إلا صورة من صور العشق الموجبة لبعد القلب عن الله وتعلقه بغيره، وقربه من الشيطان ودخوله في حزبه.
وقد عد العلماء العشق من صور الشرك الخفي الذي ربما عظم فأذهب الإيمان.
والمرأة الصالحة ينبغي لها أن تهتم بما يعود عليها بالأجر والثواب والمنفعة، وذلك في قيامها بحق ربها وحق أهلها بأداء الفرائض واجتناب المحرمات وقراءة القرآن والمحافظة على ذكر الله وحضور الدروس النافعة والمشاركة في الأنشطة النسائية الهادفة وكتابة القصص والخواطر النافعة والجادة، وسلوك طريق الدعوة والنصيحة للأهل والأقارب والصديقات والاشتغال بقراءة المجلات الإسلامية النافعة وقراءة سير الصالحين والصالحات، وهذا كله من وسائل التسلية والمتعة والفائدة.
و الله أعلم
أما تقيمي لامرؤ القيس فهو أدبي لا شرعي ..
أما لماذا أقرأله ..
لأني لو لم أقرأله لما عرفت ..بفجور شعره ..
لا تحترْ معي ..فليس في الأمر إشكال ..