لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
لكي يعرف الناس ما فعل سايكس و بيكو عليهم بزيارة الأردن\صحراء بلاد الشام
سيجدون فيها اللاجئين من أبناء بلاد الشام في مخيمات تعترف بالحدود وتحترمها
مخيمات للاجئين الفلسطينيين
ومخيمات لللاجئين السوريين
ومن يدري فقد تكون في الأفق مخيمات جديدة
شكرا للموضوع أخي
بوركت
..
ساعود باذن الله للقراءة والرد
لكني لا أستطيع حمل رأسي الان
تحياتي
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
..
بصراحة
أنت أول شخص يحمل نفس فكرتي 100%
لا يمنعني الحزن والقهر من التصفيق فرحا بكلامك
أكيد هناك كثيرون يعرفون الحقيقة ولكن ليست بوضوحها عندك
لو تيسر لك أن ترى هذا في صفحتي على الفيس لفهمت ما أقصد
https://www.facebook.com/photo.php?f...type=3&theater
دمت بكل الخير
تحياتي
هل تعلم ما معنى أن تزول الخطوط أخي مازن ؟
معناها أن اثنان وعشرين كرسياً ستزول ..
معناها أن ّ اثنتان وعشرين علماً أو خرقة بالية ستتمزق ..
معناها أنّ الأسماء ستعود لعهدها القديم ..
معناها أن الدساتير الوطنية والأناشيد الروحانية ..والمارشات العسكرية ستنسى ..
معناها سنصبح بشراً
احكِ غير هذا الحكي ...
صدقني سنمحيها ما أحيانا الله
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
نعم كل شيء عند الله يسير ولكن ؛لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم؛حتى نترك الولاء المزيف لسلطة أو لحزب أو لـ--عمامة ؛حتى لا نتكتل وننقسم فتذهبَ ريحُنا حتى--حتى------
أما سايكس وبيكو (الشريفان)في ظروفنا هذه (نعمتان)كان فيهما الراحة والأمان فاليوم المخطط أبشع وأروع وهو ماض لتجزأة المُجزّأ كقول نزار(كل جزء من جزئها أجزاء)بدأوا بالعراق فجعلوه(ثلاث أقاليم)وسوريا واليمن وليبيا والسودان والقادم أعجب!
تحيتي للأستاذ مازن لبابيدي
فاتني الكثير الكثير بابتعادي ..
ليتني كنت قريبا
كثيرة هي الاوجاع
وما كتبت استقر في الروح وجعا
وما يمكن التعليق به كثير وقد جاء به من قبلي
واترك لنفسي ان اتوجع على حال وصلت الامة اليه بفضل كبيرمن السادة
من سوِّدوا علينا او من سودناهم بصمتنا
لقلبك السلام