ما يبعـــــــــــــدْ شخصُكمْ إليكم أنتَوْ *** فالقلبُ على سواك لم يحتوْ
أمضي عمُرًا في البحثِ عن ملجئ لي**والحبّ بقلبي راح يبني من توْ
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما يبعـــــــــــــدْ شخصُكمْ إليكم أنتَوْ *** فالقلبُ على سواك لم يحتوْ
أمضي عمُرًا في البحثِ عن ملجئ لي**والحبّ بقلبي راح يبني من توْ
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالستارالنعيمي ; 14-12-2017 الساعة 12:21 PM
جودُ الكرماءِ من قليلٍ تبرُ*** *جودُ البخلاءِ من كثير صِفْرُ
حتى مَ يلاقي القلبُ منكم بخلا*في الوصل وأنتم كرمٌ لا نكرُ
حتى مَ فؤادي مِن جَفاكمْ يُجفـا ** لا يسكنُ من بعض هدوء رجفا
قد كان غنيّا في مقامٍ أسمى *** حتى ولدَ الدهرُ ليالٍ عجفـــى
رباعيات راقية لا أعرف سوى المعنى الجميل
الذي يبهج النفس ويهدئ القلب
ليتني شاعرة أرد بما يليق بسموكم
لكني من إعجابي مررت وتركت بعض كلماتي والتي لن تفي حقكم
شكرا لك أيها الأنيق
دمت لنا ننتشي عطر كلماتك
بلاغة وحكمة وتألق
سمت المشاعر وأنتجت هذه الرباعيات
لنرتشف الجمال من نبع الإبداع
دام يراعك.
يا كل شجوني أين مني لُقياكمْ *** أنتم شمس ٌ أنا بقايا أفياكمْ
إن تُجمعْ شمسٌ بظلامٍ دَمسٍ **لا ليل إذن في يوم قلبٍ حيّاكمْ
مَـنْ مثلُ حبيبي في سماهُ يـرقى*** كالشمس ضياهُ يتجلى سَمْقا
لا يعبثُ بالقلــــــبِ ولا يخدُشهُ *** إذ يسكنُهُ؛بات فؤادي أنقى
إنْ يكرمْنا إليهِ نرفعْ دمعهْ *** نعتبْ زمنًا ثَـمَّ فضحنا صُنعَهْ
إن نحظَ بعفو من جنابِ الله** فالسعدُ إلينا في ثوانٍ يسعهْ