المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تَـــخْـــلِـــسُ الـعــيــنــيــنِ مِـــــــــن سُــكْــرِهِــمـــا
وَرْدَةٌ يُــمْــنَـــى وأُخْـــــــرى فـــــــي الــشِّــمـــالِ
وســـمـــــــاءانِ كـــبـــحـــريــــنِ انْـــــــطَـــــــوتْ
فـــــــي عَــلِـــيـــلاتٍ وحُــــفَّــــتْ بــالــنِّــصــالِ
كَـــــــمْ غَـــريــــقٍ أَزْهَـــــــقَ الــنَّــفْـــسَ بِـــهــــا
وصَــــرِيــــعٍ خَــــــــرَّ مِــــنْ غَــــيـــــرِ قِــــتـــــالِ
لا تُـــرَعْــــــنَ الــيَــــومَ مِــــــمَّــــــا راعَـــنــــــي
إنـمَّـا أَفصَـحْـتُ عَـــنْ بَـعْــضِ الـخِـصـالِ
يــــــا نُـسـيــمــاتِ الـــهَـــوا طِـــبْـــنَ هَـــــــوًى
وتَـــعــــالَــيْـــــنَ أُحَــــدِّثْـــكُـــــــ نَّ مَـــــالــــــــي
الله الله!
إبداع وإمتاع وألق كبير فلا فض فوك أيها الشاعر الكبير والأخ الحبيب!
قصيدة مثملة بجرسها وحسها وقافيتها فلله درك!
دمت في ألق!
تقديري
رائع و أكثر ...
سلمت و سلم الاحساس
قصيدة جميلة ...
تحيتي لك ...
يا نُسيماتِ الهَوا طِبْنَ هَوًى = وتَعالَيْنَ أُحَدِّثْكُنَّ مَالي
ذاك مَنْ لُمْتُنَّني في عِشْقِهِ = مَلَكٌ يَختالُ في ثَوْبِ الغَزالِ
صائِدٌ غَيْرُ مَصِيدٍ أَصْيدٌ = بارِعٌ في الحُسْنِ مَوْفورُ الدَّلالِ
ما تحَمَّلْتُ النَّوى عَنْ حَيِّهِ = أَيَغِيبُ الطَّيفُ عَنِّي .. ما احْتِمالي
أَكَثيرٌ أَنْ يُزارَ الـمُبتلىَ = مِنْ طَبِيبٍ .. وَيْحَ قَلْبي لَوْ يُبالي
زادَني إِنْ عادَني فِيهِ جَوىً = ما شِفَاءُ الصَّبِّ إِلّا بالوِصالِ
الروعة تخرج من سن قلمك أيها الرائع
بوح ولا أجمل
دمت ودام إبداعك وألقك
د. مازن لبابيدي
الشاعر الكبير
مودتي ومحبتي وتقديري