معذرة يا استاذ لقد سقط مني حرف النداء هي في الأصل
بردٌ بردٌ يا أختي مي = مــطــرٌ ثــلـــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
معذرة يا استاذ لقد سقط مني حرف النداء هي في الأصل
بردٌ بردٌ يا أختي مي = مــطــرٌ ثــلـــجٌ ريـــــحٌ رعـــــدٌ
طبعا جوابك غبر سليم
كيف تكون خبرا و أين المبتدأ ( طبعا لا أريد إجابة )
هي فعلا منادى و بإسقاط أداة النداء ( يعني لا داعي لأداة النداء )
و ميُّ هكذا تضبط لأنها منادى اسم علم
أقترح عليك أن تقولي بدل ميّ : دعدُ , و بذلك نكون قد صرّعنا البيت و هذا جميل و يعطي قوة للبيت .
أنتظريني بعد أنت تجيبي على اقتراحي .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
لكنني كتبت القصيدة لصديقتي مي
يا سلوى ماذا لو كتبت القصيدة لصديقتك نور الهدى , هل نستطيع وضعها في قصيدتك , طبعا لا ..
واقتراحي ليس مجبرا لك .. نحن في النهاية نكتب قصيدة لنستفيد و نتعلم الشعر فإن صادف أن لزمنا وضع اسم في القصيدة بشكل ضروري فننظر إن كنا نستطيع وضعه في مكان مناسب وضعناه و إلا فنحن نغير الوزن بما يناسب الاسم .
اقتراحي نستفيد منه بأن دعد و رعد بينهما سجع و جناس غير تام , و كذا يصيح البيت مُصَرَّعًا إذ إن لهما الوزن و الروي و القافية ذاتها ,
و لي عودة .
بردٌ بردٌ أختي دعدُ مطرٌ ثلجٌ ريحٌ رعدٌ قد زارتنا نعمة يا أه لاً،بالضيف فبعدكِ رغدٌ
[/gasida][/COLOR][/SIZE]
بـــردٌ بـــردٌ أخـتــي دعــــدُ مـطــرٌ ثـلــجٌ ريــــحٌ رعــــدٌ قـــد زارتـنــا نـعـمـة ربي حَيَّهَلا إذ بعدكِ رغدٌ كـونـي ضيفاً لا إعصاراً لا تبكينا هذا وعدٌ كم طفلٍ أحبكِ وهنا مـنْ خشي غضبـكِ وجـزرٌ مـدٌّ