زُلَيخَة

إنِّي عَهِدتُ الحُبَّ يوماً واحِداً
لَمَّا رَأيتُ عُيونَها تَتَبَسَّمُ
كانتْ حياتي قُربَها كَحَدِيقَةٍ
تُسْقَى بِمَاءِ الوِدِّ حَتَّى تَنْعَمُ
وَنَسِيتُ أنَّ زُلَيخَةَ في مَكرِها
قَدَّتْ قَمِيصاً خاشِعاً يَتَألَّمُ
لِيكونَ قلبي للغَرامِ ضَحِيَّةً
وَ لِأنَّني عبدٌ مُحالٌ أُعصَمُ
ما كُنتُ يوسُفَ كي أنالَ شفاعَةً
وَ لِسانُ ( كيسينٍ ) أبى يَتَكَلَّمُ
مَنْ قَدَّ قلبي لن يَنالَ سَماحَةً
منِّي و يبقى مِنْ ضَميري يُكْلَمُ
للهِ أشكو كُلَّ جَرحٍ نازِفٍ
فهو الحَسيبُ و فيه قلبي يَسْلَمُ

أهلا بك اخي ثامر هنا

مشكور على الكلمات

الرائعة وفقك

الله

شرفتنا أخي الحبيب عبد المولى

مودتي و احترامي

احساس بالغدر تبعه عتب قاس
ونسي أنه يخطئ ايضا وليس بمعصوم
ومع ذلك فإنه لا يسامح
شكرا اخي الكريم
مودتي

الأستاذ الشاعر محمد ذيب سليمان

أضفت لحرفي نقاء و بهجة

تحيتي و احترامي

أبيات جميلة ورقيقة وعتب كبير من قلب جريح.

أحسنت فلا فض فوك!

تقديري

كانتْ حياتي قُربَها كَحَدِيقَةٍ
تُسْقَى بِمَاءِ الوِدِّ حَتَّى (تَنْعَمُ)

تشبيه جميل

سلم يراعُك

احذر يا صديقي من أنْ تغلق الابواب وتقول لك (هيت لك) وحينئذ يقع المحذور ههههه
قصيدة عذبة وتناص لطيف مع القرآن الكريم
شاعرنا الجميل الاستاذ هيثم
دمت بكل خير
تحيتي ومحبتي

أبيات جميلة ورقيقة وعتب كبير من قلب جريح.

أحسنت فلا فض فوك!

تقديري

سلمت أستاذي العزيز د . سمير

شرفتنا بحروفك العطرة ...

تحيتي لك ...

كانتْ حياتي قُربَها كَحَدِيقَةٍ
تُسْقَى بِمَاءِ الوِدِّ حَتَّى (تَنْعَمُ)

تشبيه جميل

سلم يراعُك

لا يفوق جمال حرفك و زيارتك الكريمة لنا

استاذ أشرف لك الود و التحايا