قــــــــــــــدر

يا ويلها كسرت قلبي أما علمت
أن الهوى شجرٌ ينمو إذا احتطبا

تعال يا سفراً ينأى فنلحقه
تعال نبحث عن بعضٍ لنا هربا

نبوءةُ الحبِّ في تاريِخِنا قدرٌ
فكمْ رسولٍ على الأهدابِ قدْ صُلبا

ما أصدق المشاعر
وما أورف الأغصان
قصيدة كالغادة الحسناء
والبانة الهيفاء
وما سر العشق فى القصائد المثبتة
إتفاق بغير قصد
أم جمع القدر قصائد العاشقين

الأستاذ محمد حمود الحميري

شكرا على مرورك الجميل و التعليقك الراقي


دمت و دام الود

واحة ازدحمت بالجبال في كل يوم يبدو لنا جبل جديد

سعدت بالقراءة لك

قصيدة جميلة بكل ما حملت من حروف ومعاني وأفكار مموسقة إنثالت ببراعة و تمكن
كما أن تلك الصور المتناثرة في أبياتها زادتها جمالا وروعة
إن جاء يؤنسني بدرٌ ويطربني
غار الظلام وأجرى في دمي لهبا

كانت الصورة هنا أكثر من رائعة

أما من حيث( الضدان )الذي آب والذي ذهب فكل منهما كان يحمل في جعبته كما من العذاب والألم رغم
التضاد بينهما

كتبت فأجدت وأبدعت
تحيتي وتقديري

الله الله
ما أجملك شعراً وشعوراً شاعرنا الحبيب.
تنساب هذه القصيدة كالماء النمير , بسلاسة وجمال. أحسنت وأجدت
محبتي وتقديري.

نحن نشكر الآيب والذاهب ، فلولاهنا ما قرأنا هذه الرائعة.

قيل ..
سُكُوتِي إِذَا دَامَ الْحَدِيثُ كَلاَمُ ** وَ تقليبُ عيني في الوجوهِ ملامُ


وهنا وجدت القول .. قولًا .. متخمًا بالحكمة..

الشاعر الكبير رياض شلال المحمدي

مرورك المنهمر كشلال حب غسل الروح بالبهجة و النقاء

شكرا لك شاعرنا الكريم

دمت بود

د. سمير العمري

من ذا يعارض سيدا في ملكه .............


تشرفت بمرورك و زاد الشرف بتثبيتك لنصي المتواضع

دمت و دام الود كما يجب أن يكون

شكرنا حبيبنا عدنان الشبول
فأنت شعر و حضور
و جمال لا يقبل الغياب


دمت و دام الجمال