ميمية بطعم الفراولا ..
شاعرتنا الكبيرة ــ غيداء الأيوبي
كنت هنا أصقل ذائقتي وأملأ جرتي عســلا .
أشكرك .
نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ميمية بطعم الفراولا ..
شاعرتنا الكبيرة ــ غيداء الأيوبي
كنت هنا أصقل ذائقتي وأملأ جرتي عســلا .
أشكرك .
حديث مع النفس الشاعرة يقسو احيانا لغرض الحث على مواصلة الابداع ويحنو احيانا اخرى لان طبيعة الروح الشاعرة تأبى الا ان تكون رقيقة حالمة.
شاعرتنا الرقيقة الاستاذة غيداء
احساسك المرهف هو الذي له الكلمة الفاصلة فيجعلك تكتبين بابداع يسحر القارئ ويجعله يسافر معك على اجنحة الخيال الجامح الى مجرات خرافية
سيدتي
اشعارك تستغرقني
دمت بابداع وفرح وجمال
مع عميق احترامي وعبق مودتي
غَيْدَاءُ نَبْضُ الحَرْفِ مِنْ أَصْلٍ عَفِي فِيْهَا الكَرَامَةُ وَالثَّنَاءُ المُشْرِفِ كُلُّ الوُرُوْدِ تَقَاطَرَتْ عَسَلاً عَلَى أُفقِ التَّمَنِّي وَالجَبِيْنِ المُتْرفِ فَرغي مِنَ الزَّيْتُونِ وَاسْمِي حَنْضَلٌ مَدْحَاً جَبَلتُ مِنَ المَوَدَّةِ أَحْرُفِي غَيْدَاءُ يَاوَرْدٌ وَخَيْرُ أُخيَّةٍ شِعْرُ الوَفَا فِي مَدْحِهَا لا يَكتَفِي
(عَلِّـي أُلاقِـي بَعْـضَ مَــا يَشْـفِـي الــرَّوى
إِنَّ الــــــدَّوَاءَ بِــأَحْــرُفِــي لَــــــمْ يُـــعْـــدَمِ)
حين أمشي على سطرك فالطريق جواهر وزمرد
دام الألق يا ملكة
مودتي ومنتهى الإعجاب
قصيدة مؤلمة بحروفها .. موجعة بمشاعرها ..
وكل قرافيها تحمل ما تحمله من نبضات المعاناة ..
لكنه قلمك الذي يحمل آمالا كبيرة نابعة من عمق قلب مازال ينبض للحياة.
دمت لشعرك المتألق ... وعسى أن نرى ضفائر أنوار الأمل تتدفق من نوافذ كثيرة.
أجدت واحسنت
تحياتي وتقديري
غَيْدَاءُ نَبْضُ الحَرْفِ مِنْ أَصْلٍ عَفِي فِـيْــهَــا الـكَــرَامَــةُ وَالــثَّــنَــاءُ الــمُــشْــرِفِ كُــلُّ الـــوُرُوْدِ تَـقَـاطَـرَتْ عَـسَــلاً عَـلَــى أُفـــــــقِ الـتَّــمَــنِّــي وَالـجَــبِــيْــنِ الــمُــتْـــرفِ فَرعي مِـنَ الزَّيْـتُـونِ وَاسْـمِـي حَنْـضَـلٌ مَـدْحَــاً جَـبَـلـتُ مِـــنَ الـمَــوَدَّةِ أَحْـرُفِــي غَــــــيْــــــدَاءُ يَــــــــــــاوَرْدٌ وَخَــــــيْــــــرُ أُخــــــيَّــــــةٍ شِـعْــرُ الـوَفَــا فِـــي مَـدْحِـهَـا لا يَكـتَـفِـي