هو الدّربُ
أأمضي دونما درب يرافقني؟
ويهدي خطوتي شوقًا
إلى المجهول والغيبِ
هو الدربُ
ودربي لا يُفارقني
فما أغلاهُ
ما أشقاهُ
منْ دربٍ
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هو الدّربُ
أأمضي دونما درب يرافقني؟
ويهدي خطوتي شوقًا
إلى المجهول والغيبِ
هو الدربُ
ودربي لا يُفارقني
فما أغلاهُ
ما أشقاهُ
منْ دربٍ
هو الحاوي
وكنتُ جرابه المملوء بالدّهشةْ
وَحينَ مَضى وَفارَقَني
غدوتُ جرابه الخاوي
هو اكتمال النبض
وشهيق الروح
وأحلام لن تتحقق
هو
كان يا ما كان ..
هوَ امتدادُ لهبِ فَتيل الماضي
وأنا
فراشةٌ قصّت جَناحَيْها
لكيلا تدسّ عجوزُ الرّيح تميمتها
في جيبِ تمنّعها
فاتن .. أيتها العزيزة الغالية
أنت هنا...
ما أسعدني وما أسعد الواحة بوجودك
كنت أعرف إنك لابد ستعودين
فاهلا بك في واحتك التي أشتاقت لقلمك ولك
أتمنى أن تكون أقامتك دائمة لتزيني المكان وتعطريه
ببديع حرفك ، وعميق فكرك، وجميل شعرك
من قلبي أقول .. أهلا بك.