إرتفع صوت الأذان وسط سكون الخنوع ,توضؤوا بالدمِ ثم حملوا جنرالهم على الأعناقِ نحو مسجدهم, فى الطريق باعوا الأرض بعد العرض , ,إستوقفتهم صرخات الشهداء فوق المأذن ما أفلح قوم ولوا أمرهم جنرالهم !
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إرتفع صوت الأذان وسط سكون الخنوع ,توضؤوا بالدمِ ثم حملوا جنرالهم على الأعناقِ نحو مسجدهم, فى الطريق باعوا الأرض بعد العرض , ,إستوقفتهم صرخات الشهداء فوق المأذن ما أفلح قوم ولوا أمرهم جنرالهم !
هي وجهة نظر تحترم
صباح الياسمين ومودتي
ندااء
عاشـــــت ســـوريـــــــــأ
وهل بعد الخنوع عتاب او نقاش
مودتي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
استاذتنا...
الإستشهاد بايزنهاور وديجول فى غير محله تماما.. فكلاهما لم يأت للحكم على ظهر دبابة فوق الجماجم تسير.. وكلاهما تمرس فى دروب السياسة قبل أن يصبح رئيسا.. وكلاهما قاد فى بلاد تعرف الديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان..
أما عبد الناصر ,, فلازالت أجيال متعاقبة تنبش فى نكساته وإنتكاساته ,, وأما بو مدين هو رجل ناضل الإستعمار وبنى نهضة ولم يقتل ويهلك الحرث والنسل..بو مدين لم يكن وحده بل كان عضو فى فريق ثورى وطنى حر تحرسه ملايين من شعب الجزائر , لم يكن كذابا ولا أفاقا ولا تاجر بالقطعة !
منذ مشاركتى الاولى فى هذا الركن الرائع لم أكتب تعقيباً مطولا كهذا ,, فشكراً لك!