رسوب ..
قرر أن يحقق حلمه
دفع كل ما لديه واشتراها
أثناء قيادتها كان مزهوا بنفسه
وهو يرى الدهشة في عيون أهل الحي
آخر النهار لم يجد معه ما يكفي لشراء العشاء
آخر الشهر كان يقودها رجل آخر
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
رسوب ..
قرر أن يحقق حلمه
دفع كل ما لديه واشتراها
أثناء قيادتها كان مزهوا بنفسه
وهو يرى الدهشة في عيون أهل الحي
آخر النهار لم يجد معه ما يكفي لشراء العشاء
آخر الشهر كان يقودها رجل آخر
رفاهية لم تدم طويلا و أولويات لم تنل حظها في الاهتمام ..بين هذا و ذاك حرف رائع و قص هادف يحمل عظة و رؤية اقتصادية و بعدا سياسيا بين طياته ..
إن ما تاق إليه (وجبة العشاء و هي رمزية عالية أجدت رسمها أستاذي الفاضل ) وعجز عن الحصول عليه أحب إلى قلبه مما قد حصل عليه (السيارة =كل رفاهية في الحياة )..
دمت بروعتك ..
تحياتي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
يقول المثل:على قد لحافك مد رجليك
ومضة هادفة ـ فكرة قوية حملها النص
دمت بكل خير.
صح
كنت جميلا وروعة
مودتي
ندااء
عاشـــــت ســـوريـــــــــأ
كانت قدميه أطول من دثاره فهاجمه البرد
ليتنا نقتني القناعة لتغنينا بالقليل الذي نملكه عن الكثير الذي نشتهيه
دام إبداعك
ومضة من الواقع
فعلا هناك ناس تعشق المظاهر فقط لتري الاعجاب في عيون الناس
وينحملون ديون وهم هم في غنى عنه فقط حبا في المظاهر الفارغة
ومضة رائعة حقا
دمت بألق
رائعة يا صديقنا ...
حكمة قصصية بليغة ..
تحياتى لك
عمر
ومضة معبرة بارعة
مودتي وتقديري