المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
اسمي: محمد العاصمي
لقبي : الصهيب
إِنَّ الـتَّـحَـدِّي مـا أقـولُ وأَدَّعـي
وأنـا الإثـارَةُ لـيـتَ شِـعـري مـن يـعـي
دربُ الـمـعـالـي دونَ عُـسْـرٍ مُـبْـغَـضٌ
إِنَّ الـمَـصـاعِـبَ لـهـفـتـي وتـطـلُّـعِـي
ولَـكَـمْ صَـحِـبْـتُ مِـنَ الـورى مَـنْ خِـلُـتُـهُـم
فـي قـدْرِ بـذْلِـي نـحـوهـم كـانـوا مـعـي
صُـمٌّ إِذا نُـودوا وعُـمْـيٌ لـو يـروا
بُـكْـمٌ كـأنَّ الـنُّـطْـقَ مِـنْ مَـوْتٍ نُـعِـي
أثَـرُ الـعَـواذِلِ فـي فُـؤادي مِـثْـلُـهُ
أثَـرُ الـدِّهَـانَـةِ فـي الـسُّـيُـوفِ الُّـلـمَّـعِ
عـنِّـي الـحُـظُـوظُ تـصُـدُّ حـالَ مُـغَـازَلٍ
ولِـسَـانُ تَـهْـيَـامِـي يَـقُـولُ تَـمَـتَّـعِـي
هـيَ فـي خـيـالـي الـحُـسْـنُ أحـسَـنُ مـا أرى
أهـوى مـتـى الـحُـسْـنُ الـفَـرِيـدُ مُـلَـوِّعِـي
شَـبَّـهْـتُ هـامَ الـصَّـعـبِ دِقَّـةُ غـادَةٍ
وَمِـنَ الـعَـجـيـبِ شـدِيـدُهـا وتَـوَلُّـعِـي
وَمَـتـى اسْـتَـشَـاطَ نِـزَالُـهَـا وصِـدَامُـهَـا
كـالـمِـسْـكِ فـاحَ مِـنَ الـوَطِـيـسِ تَـضَـوُّعِـي
حَـتَّـى تَـرى مِـنْ غَـيْـظِـهَـا لـو تَـرعَـوِي
خـاطَـبْـتُ فـيـهـا الـكِـبْـرِيـاءَ أَنِ اِرْجِـعِـي
مـا رامَ حُـسْـنُ الـصَّـعـبِ مِـنِّـي مَـغْـنَـمًـا
والـسَّـيْـفُ ذا حـرْفِـي وقـافِـي أَدْرُعِـي
أَبْـهَـى الـعُـصُـورُ عـلـى الـمَـدَى عَـصـرِي أَنـا
مِـنْ بَـعـدِ بَـسْـمَـلَـةٍ لِـرَبِّـي مَـوضِـعِـي
ما يعجبني فيك شاعرنا الكبير ,
هذه الثقة العالية بالنفس ,
وهذا التفاخر الناشئ عن هذه الثقة ....
وأنت حتما لها .. وتحمل رايتها بكل طمأنينة.
أجدت وأحسنت
إن المصاعب لهفتي و تطلعي ..
جميل أيها العاصمي : وإذا كانت النفوس كباراً تعبت في مرادها الأجسادُ.
أبهى العصورِ شعراً يزدان بالشعراء مثلكم .
تحيتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وَمَـتـى اسْـتَـشَـاطَ نِـزَالُـهَـا وصِـدَامُـهَـا
كـالـمِـسْـكِ فـاحَ مِـنَ الـوَطِـيـسِ تَـضَـوُّعِـي
حَـتَّـى تَـرى مِـنْ غَـيْـظِـهَـا لـو تَـرعَـوِي
خـاطَـبْـتُ فـيـهـا الـكِـبْـرِيـاءَ أَنِ اِرْجِـعِـي
مـا رامَ حُـسْـنُ الـصَّـعـبِ مِـنِّـي مَـغْـنَـمًـا
والـسَّـيْـفُ ذا حـرْفِـي وقـافِـي أَدْرُعِـي
وأي سيف بل أي حرف هذا الذي يحمل كل هذه العزة والفخر
وما أجمل رائحة المسك التي فاحت من بين تلك الحروف
دمت ودامت روعة حروفك
تحيتي وتقديري
قصيدة شامخة كروحك وقلبك
دام الإباء رفيق حرفك ودربك مبدعنا
مودّتي
..
الذي يعجبني فيك رأيك الموضوعي البحت حول النَّص
دون ربطه بسلوكي الشخصي ..
سلوكي الشخصي الذي يشوبه التقصير تجاه هذا الصرح الذي يضمك ويضم من هو على شاكلتك
وبلا شك أنتم بالنسبة لي مرتع السمر والأُنْس والسفارة الحقيقة
لتبادل الآراء ووجهات النظر
ليتني أملك وقتا كافيا لأجد لنفسي عذرا من كِفّة الشكر
أرتقي بها لميزانك ومن يهتم
لكن هيهات الوصول .. وحسن فعالك والأوفياء دون ذلك يحول
..
شكرا بحجم العراق
لهذا الوفاق والاتّساق
لذهنك الصافي لحرفك الوافي لأسلوبك الشافي
وليتني أفي !
..
تقديري الخالص
ومودتي المتنامية
أسعدك الله أستاذي