في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كل الناس مبتلى
ويبتلى المرء على قدر دينه
والأنبياء هم أشد الناس بلاء ، ثم الأمثل فالأمثل
( ليبلوني أأشكر أم أكفر ، ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن الله غني حميد )
ومهما يكن من أمر المبتلى ، فلن يكون إلا ما قدره الله
أولى به إذا أن يصبر صبرا جميلا يجمله بالشكر
لأن أمره كله خير
ولا يصيبه شئ إلا ويكفر الله به عن خطاياه
وما أكثر خطايا ابن آدم
،
ثم..
كل الشكر أختي الفاضلة/ ليانا
على مداخلتك الرائعة التي أسعدتني جدا
وجعلتني ( أرغي كل الرغي ده ) هههههه
تحيتي وخالص مودتي
أناٰ مَن كَفَّرَ الشَّيْطانَ يَأْسًا
فَلَمْ تَلْحَقْ قَوافِلُهُ جِيادي
وإنِّي يا زَمانَ الْقَهْرِ راضٍ
ويَكْفيني على اللَّٰهِ اعْتِمادي
اكثر ما يعجبني في اناشيدك
الصبر وروح التحدي والتفاؤل
صباح الخير
الأخضر العربي
بورك حرفك الزاكي وحسك الراقي ، ويسعدني أن تكون هذه القصيدة تفاعلا شعريا مع قصيدتي تلك.
وهنا من حيث المضمون كنت ذلك القوي الواثق بربه والذي يعلم أن الدنيا دار ابتلاء وصبر ، ومن حيث الشعر كان الألق حاضرا ولو خيرت لأنهيت القصيدة عند البيت قبل الآخير.
دمت رائعا مبدعا!
تقديري
أخي الفاضل أحمد الجمل
-أدعو الله أن تكون بخير وسلام
وأحيي فيك روح التفاؤل والثبات على المحن..
وهكذا يجب أن يكون المؤمن الحق .
قصيدة جميلة جدا.. وأما عن الاحتمالات
التي وضعتها.. فهي تدل على براعة قلمك المتمكن
ومع ذلك دعها كما هي ..لأنها كانت الأقرب
لشعورك.. ولمشاعرنا .
-ليتك استغنيت فقط عن البيت الأخير ،-كما تفضل
أستاذنا الفاضل د. سمير العمري .واكتفيت بما قبله
كخاتمة قوية كافية ووافية.. وتصب في ذات المعنى.
مع خالص تقديري ..
دمت بحفظ الرحمن
قصيدة رائعة
دمت راقيا
مودتي وتقديري
أخي الحبيب: أحمد الجمل
قصيدة جد رائعة
تبض بالحيوية و الهمة العالية
دمت ودام نزف قلمك الراقي
تقديري و احترامي