قلت للأديبة كاملة بدارنة :
لغةٌ من القرآنِ شعَّ بيانُها ليظلّ يشمخ في الجنان حنانُها
لغة الحبيب وقد أتى متفضّلا بجوامعٍ يحيي الورى تبيانُها
أجزلتِ بالقول الصُّراح عيونها لا ريب يشكر سعيكم " سحبانُها "
ويظلّ في الدر النَّضيد جُمانُها يشدو براية حسنها " حسّانُها "
يا بارك الرحمن نثر أديبة بالحرف " كاملة " زهت ألوانُها