قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تمتمات راقية بلغةٍ رائعة كما هو دأبك أستاذة فاتن شعرًا وأدبًا
وحسًّا رفيعًا ، وشاعريّة تهفو لها رفارف الطيبين ، طبتِ وطابت الحروف ،
مع أسمى آيات الثناء والتقدير وفاءً وإعجابًا .
كَجنينِ بَدرٍ تائِهٍ
تأتي إلَيَّ مُحَمّلًا
بِالنّورِ مِنْ زَغَبِ النّجومِ
تَرُشُ تُرْبَةَ خافِقي
بِرَذاذِ عِشقٍ عَتّقَتهُ دِنانُ نَبضِكَ في دَمي
وَتحُثُّ بَسْمَتَكَ الشَّريدَةَ
للوُلوجِ
إلى بَيادِرِ أضْلُعي
تُهدي شَراييني
غُيومًا منْ سَماءٍ تَسْتَحِمُّ بِمُقلَتَيْكَ
تَمُدّني بِطُيورِ شَوْقٍ
تَمْتَطي جَسَدَ الضّياءِ
تُحَمّلُ الأرجاءَ في مِنقارِها
قَمْحًا وماءْ
محلقة دوما في سماء الرقة و الانسياب
لقد استمتعت جدا أستاذتي الكريمة
فتنةٌ تلبس سحرا أرهقت قلبيَ البكر وطارت فاستوى
الله الله الله
ما أعذب حرفك ياأنيقة
أسرتني هذه ولا أستطيع الخروج من الصفحة
حرفك يحكم عليّ إعادة القراءة والتكرار
مودتي وشديد إعجابي
( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظُلم وكان الله سميعا عليما ) صدق الله العظيم.. النساء^__^١٤٨
زاوجت بين الالفاظ بعقد شيخ الاستعارة فأنجبت صورا مدهشة تلامس الوجدان بعذوبتها وتتغلغل في القلب ببراعتها
صديقتي الشاعرة الشفيفة الروح الاستاذة الفاتنة
كما انت دائما تغمسين ريشتك بعبير الابداع وتكتبين على قلوبنا قصائد المحبة
طابت اوقاتك بالفرح والشعر والجمال
مع عميق الاحترام وعبق الود
الله الله الله
جميلة أختي ، بل رائعة
لا حرمنا الله نبض قلمك العذب
دمت في حفظ الله
قطفٌ من مجرة القصيدة كفيلٌ بأن يغرق كون الأدب ببحر نور لا خلاص من سطوة سحره
تصويرٌ كثيقٌ ما أخلّ بالفكرة , بل صعد بها إلى عالي المدى في مكوك الخيال
بورك حرفك الراقي
تأتي إلَيَّ مُحَمّلًا
بِالنّورِ مِنْ زَغَبِ النّجومِ
تَرُشُ تُرْبَةَ خافِقي
بِرَذاذِ عِشقٍ عَتّقَتهُ دِنانُ نَبضِكَ في دَمي
وَتحُثُّ بَسْمَتَكَ الشَّريدَةَ
للوُلوجِ
إلى بَيادِرِ أضْلُعي