ويومًا سيأتي ..
ربيعٌ يصدِّق ما فندته رياح الخريفْ ..
ربيعٌ يمهد للنور دربًا ..
ويرسمُ للشمسِ شرقًا بهيًّا نظيفًا شريفْ ..
عذب صوتك كعادته
دام نهرك فياضا أستاذي
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ويومًا سيأتي ..
ربيعٌ يصدِّق ما فندته رياح الخريفْ ..
ربيعٌ يمهد للنور دربًا ..
ويرسمُ للشمسِ شرقًا بهيًّا نظيفًا شريفْ ..
عذب صوتك كعادته
دام نهرك فياضا أستاذي
ومن الماء ما يذوبُ زلالا=ومن الشعر ما يذوبُ جمالا
شاعرنا المعطاء
كانت هبات الخريف أقوى من براءة ذلك الربيع ..
لكن جذوره لا زالت مغروسة في الأرض .
حفظ الله أوطاننا ، وسلم يراعك وما تخطه .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
لا إله إلا الله..الخافض الرافع المعز المذل..لم يتعظ الغافلون من عبر التاريخ، ولم يتعلموا من دروس الدهر.
نسأل الله أن يجنب ليبيا مزالق الشر ويحفظ شعبها من كل سوء .. ليبيا ما زالت تتعرض لهجمة شرسة من كل القوى الغربية التي تريد الهيمنة على مقدراتها وثرواتها النفطية رغم مرور 4 سنوات على سقوط الطاغية الذي كان بإمكانه تجنيب بلاده ويلات الحروب وطمع المتربصين، فمتى يستتب الأمن والأمان ويسود الوئام بين الاتجاهات المتناحرة فيها؟ .
شكرا لك أخي الحبيب ا. عبده لجميل مروركم وسمو حضوركم.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
جميلة
كنت انتظر. تقسيما
مكانه يا سيدي. كان اقرب. في هذا البيت
والعيْنُ زائغةٌ والأرضُ تحجبها
.......................... نارٌ تلّهَّبُ والأمواهُ تنسَجِرُ
والعين ناظرة للأرض حائرة والنار طائرة والماء منفجر
مثلا. مثلا مثلا. انا هنا ارتجل الفكرة
خسارة تضييع فرصة التقسيم في قلب صراع النص
طبعا لا يقلل رأيي من حلاوة النص يا رائع
شوف استاذ احمد اذا كنت على البسيط فلا تضيع فرصة التقسيم
انا قراتها. وكدت اجده ولكن ملحوقة هههههه
القصيدة قوية. خاصة النصف الاول كان ممتعا والطلعة ممتازة
انا مولود. في ليبيا واحب كل ما في ليبيا
وان كنت مصريا. ولكن طبعا كل بلاد العرب بلادي
مرة. اخرى. احسنتم. واجدتم
مصر
اليومَ أمْرٌ وما في الدّنِّ مُسكرةٌ
................ حتى الندامى إلى الميْدانِ قدْ نفَروا
المجدُ للشعبِ والأوطانُ محْصنةٌ
..................... ولا بقاءَ لغيْرِ اللهِ يا.. (بشرُ)
بورك حسك النبيل ايها النبيل ومانزفت قريحتك الا لامر جلل قد المنا ولا يزال وما نملك الا التسليم لله والدعاء بظهر الغيب لمال الحال والاحوال وشعوبنا تتمزق اشلاءا امام اعيننا ولا نحرك ساكنا
وايدى الاعداء تصفق مرحى مرحى وتؤجج من نار الفتنة التي تفاقم مدها واتت على الاخضر واليابس ولعبت بعقول ابنائنا واستهوتهم الى التناحر والاقتتال نسال الله العافية
تحية اليك ايها الشاعر الشاعر
بورك حرفك الرائع يا بلبل الواحة
تحية مفعمة بعبق الود
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا القدير .
نطلب من الله أن يحفظ ليبيا من كل سوء.
تحياتي لك شاعرنا القدير و دام لك الشعر و الابداع.
أخي الغالي ا. غلام الله ..كان حلما جميلا مر سريعا وما زالت ليبيا تعاني من تدخلات الغرب والشرق معاً، ولا ندري إن كانت سفينتها سترسو على بر الامان.. نسأل الله لشعبنا في ليبيا الامن والسلام والنجاة من دسائس الاعداء ومطامح المرزقة والعملاء.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
الشاعر الكبير أحمد كنت أتابع كل ما كنت تكتبه، لأنني على يقين أني كنت أقتفي أثر شاعر. ما أروع أن يحس الإنسان بما يدور حوله فيثور معبرا بلغة تكون هي الأقرب للقلب.
ما أروع أن ننظر للوطن بنظرة فيها خوف وغيرة وتطلع، وما أروعك أيها الشاعر حين أبدعت وأمتعت. الشعر قد يكون بصمة مميزة لكل شاعر بأسلوب مختلف تميزه عن الآخرين، وهذا ما ينشده ويريده الجميع، وقد أتيت أنت بالغاية وتلك ما كنا نريدها أن نذكر بها كل غافل وكل عنيد، وكفى بالوطن العربي خريفا وتمزقا ..!!
الشاعر أحمد قصيدة رائعة وإصابة في مقتل لمن لم يحم وطنه ولا مصالح شعبه ..
تقبل إعجابي وأعتذر أيها الشاعر عن التأخر في المتابعة ..
كل الود
ملتقى رابطة الواحة الثقافية