في عالمنا العربي
من شدة الكسل والتثاؤب
خطوتنا كأنها أميال وليست خطوة واحدة
فلانرفع رجلا ولانضع اخرى إلا كما نحمل جبل ونضع جبل
بينما عندهم الميل قد يكون في خطوتين يتطورون بسرعة
ولمن تامل حالهم في الفتن علم صدق الآثار أنهم أسرع الناس رجعة بعد مصيبة
راجعوا مقدمة صحيح الإمام مسلم وشرحها للإمام النووي
كم ميل في خطواتنا
وش رايكم ؟