هُوَ تَثاؤبُ العِطْرِ في أورِدَةِ زَهْرَتي.
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هُوَ البَحرُ
وَنَوْرَسَتي
عَلى كَفَّيْهِ قَدْ وَقَفَتْ
بُذورَ حَنينِها تَذرو
تُناجي نَبْضَ أزرَقِهِ
وَيَحْضِنُ هَمسَها الجَزرُ
هُوَ انتِزاعُ شَوكَةٍ مِنْ قَدَمِ حُلُمي.
هُوَ رَقصَةُ النِّسيانِ عَلى خاصِرَةِ وَجَعي.
هُوَ ريشَةُ وَجَعي التي أخطُّ بِها خارِطَةَ جَرْحٍ يُشْبِهُني.
هُوَ النّيرانُ الّتي تغرزُ أنيابَ لَهيبِها في لَحْمِ شَغَفي.
هُوَ عَصا أمَلي، أهُشُّ بِها عَلى قُطعانِ ألَمي.
هُوَ قَصيدَتي التي أخطّها بحبرِ العِشْقِ، عَلى أوراقِ روحي.
هُوَ آخِرُ الأوراقِ عَلى شَجَرَةِ توتي،
بِسُقوطِها
يَكونُ مَوْتي
هُوَ ابتِسامَةُ النَّسَماتِ عَلى شَفَتَيْ صَيفي.