الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
قصيدة أكثر من راااائعة
عذبة الإيقاع زادتها القافية جمالا على جمالها
تحيتي ومحبتي
مرحى بالشعر اللذيذ
مرحى بالحس الرهيف
مرحى بك وبشعرك يا عزيز الشعر وعزيزنا
كشعرك يُسعى إليه.
خالص حبي
فائق احترامي
.
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
الجمال في مرورك وفيما أنت كاتبه أستاذ ــ عبدالسلام
أرحب بمشاكستك فدعني أبادلك المشاكسة ..
أليس الفعل الأول فعل الشرط ( أتدخل ) والفعل الثاني جواب الشرط ( لتخرج ) ؟
فثل قولك ( تدخل لتخرج ) ، ( لتأكل لتشبع ) ...إلخ
أم أن لهمزة الاستفهام دور أجهله .؟
فقط للاستفادة فأنا أحب أن أستفيد .
بانتظارك .
محبتي والنسرين .
الأستاذ محمد حمود الحميري
قصيد زاخر بالإيقاعات الجميلة والمتقاربة في بحري "الهزج" ومجزوء "الوافر"لكن في الهزج لا تأتي إلا مفاعيلن غير أن الشاعر هنا جاء بـ"مفاعلتن"في الشطر(بَـحَـثْـتُ فَـلَــمْ أجِــــدْ حِــسَّــا)وهذا يجبرنا أن نعتبر البحر هو مجزوء الوافر وليس الهزج
ولكن إذا اعتبرنا مجزوء الوافر هو البحر الحقيقي للقصيدة؛وقعنا في خطأ لغوي وآخر عروضي؛ فجزم الفعل المضارع(أتدخلْ)و(لتخرجْ) بلا أداة جزم مدعاة للخطأ اللغوي ؛وإسكان الأفعال المذكورة غير جائز في الوافر
كذلك جاء السكون في الأفعال التالية خطأ:
يُـقَــاضِــيْــنِــيْ إلـــــــــى قَـــلْـــبِـــيْ
لِـيَـطْـلُـبْــنِــيْ مَــــتَـــــى أمْــــسَـــــى
لِـيُـصْـدِرْ حُـكْـمَــهُ الـقَـاضِــيْ
قَـــضَــــاءً يَــقْــتَــضِــيْ عُــــرْسَــــا
أما الفرق بين لام التعليل ولام الأمر هو:
1- فرق في المعنى ، الذي يظهر من التعليل أو الأمر . فلام التعليل، تدخل على الفعل المضارع، ويكون ما بعدها علة لما قبلها، وهذه اللام دائما تأتي مجرورة، ويسميها البعض لام كي، لأنها كثيرة المجئ مع (كي) أو بمعنى كي.
أما لام الأمر: فإنها تدل على الطلب من أعلي لأقل مرتبة، أو من متساوٍ في الرتبة أو غيرهما وذلك من حيث المعنى.
2- لام الأمر تجزم الفعل ولام التعليل تنصبه .مثال لام التعليل قوله تعالى(لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ ۚ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )
وقال تعالى ( لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ )هنا لام الأمر؛هذه اللام لا تأتي إلا ساكنة
فالأولى مكسورة للبدء بها لأن العرب لا تنطق بالساكن، والثانية ساكنة لسبقها بالفاء
أحسنت شاعرنا الكريم /
محمد حمود الحميري
نص جميل جدا ، فبوركت الأنفاس.
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)