أما مللتَ من "لو" ؟؟؟
من يكثر التندم لن يحسن التقدم
ولا تكثر من السماع لمن ينصح بعد الفوات
فليس من سمع كمن رأى!!
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أما مللتَ من "لو" ؟؟؟
من يكثر التندم لن يحسن التقدم
ولا تكثر من السماع لمن ينصح بعد الفوات
فليس من سمع كمن رأى!!
ذات سذاجة، ظننا أن النار في قلوبنا ستغير وجه الدنيا! ولست أدري يابني أكانت تفعل لو كانت الحال غير الحال! غير أني أثق بأن تلك النار ما غيرت وجه مدائننا نحن، ما غيرت وجه حياة كل منا، رغم اتقادها، رغم حرقة كلماتنا ومشاعرنا وصدقها. أقول ذات سذاجة، لأن إحساسا منهكا للروح بالكهولة بل بالشيخوخة صار يثقل أكتافنا إذا ما قرأنا الجرائد أو سمعنا نشرات الأخبار، ولا تعجب، كيف لمن برزت أضلاعه من طول الجوع أن يأسى لارتفاع الأسعار، أو لمن ليس يدري من أين تأتيه الرصاصة أن يهلع لأخبار تفشي السرقات والاعتداءات، أو لمن يخير بين العيش بصمت منحني الرأس، وبين الرفعة مع رأس مقطوعة، أن يغيظه تدهور الحال السياسي في بلد ما؟!!
أجل نحن نحيا وضعا مستحيلا، أشبه بمجتمع بشري في مسلسل أطفال أجبر على العيش تحت الماء فأجاد التنفس كالأسماك... وعاش!!
لكن ما يحيرني أننا لم نغير، إلا نحو الأسوأ!!! هل هو اليأس؟ انعدام الأمل الذي يؤدي لانعدام الدافع! أم أننا حقا لسنا نجيد سوى الكلام والكلام ثم الكلام؟!
كلما ظننت أنني تغيرت ... أدركت من جديد أن ذلك الحلم القديم يملك علي مشاعري
حلم بحب غامر دون مقابل
بعطاء دون سؤال أو من
بعطاء كلما عظم.. عظم معه عطاء المقابل لا أخذه
حلم بالتقاء نهرين عظيمين وامتزاجهما
يبدو أني لم أجد اليأس بعد
إما أن أصل
أو أن تلقمني الجراح التراب قبل ذلك
بل هي ذات أدبٍ وبهاءٍ وحياة !، شذراتٌ روحيّةٌ تطيبُ مـــــع فراشاتِ الفكِر نهوضًــــــا عهدما يستشفُّ
الفؤاد ببصيرتـــه مرابـــــــع الذات المُربعـــات ، وأكـــاد أضيف إلى الخريف والشــتاء وهمهمـــات الصيف
شيئًا من روائح الرَّبيع لأقـــول ما قاله أحد الأعــــلام في عصره " وما أجمل ذكــــرى الرَّبيع حينما يستشرف
الخريف هبوب ريح الشتاء " ، تحاياي بحجم عيون الذَّوقِ في ثنايا السطور ، دمتِ بخير وعافية .
متابع لصاحب هذا القلم
اسلوب شيق.......
مصر
أخبرني، أيهما الصواب؟
التمسك بالفكرة والحلم، والسعي لأجلهما دون تبديل،
أم إدراك الواقع كما هو وعدم خوض معركة خاسرة؟؟!
لا أجيد لباقة الرد المنمق بنقوش من جميل حروف
فكيف لي أن أحمل كلماتي سعادة وتقديرا كالذي وجدته بين كلماتك
كل التحية والتقدير
دمت بألف خير
سعيدة بمرورك ووعدك بالمتابعة
مع كل الشكر :)
هل تعلم متى توقف عن الكتابة عن الجراح؟؟
منذ أدرك أنه يكتب بدم قلبه وأنهم يكتبون بطلاء الأظافر....
..............................................((ا ستكمال للديكور))
مطر أسود، وعين لم تتح لها الفرصة للاكتحال فيما أختها تسح ما تسح من دموعها الثقال، ووجيب قلبي لدمعة ليست تمسحها الأكف ولا الكلمات، دمعة كأنك ولدت بها، كشامة معلقة في عينك أو كأنها بعض عينك. ما حيلة المحب المشفق إن كان يجلده كل حين عجزه عن مسح دمع من يحب، إن كان يقتله الشوق لإشراق فجر ابتسامته؟