إلتفت الديوك حول دجاجةٍ تنبش كى تترك على تراب السطور بصمة , نقرت نقرة فصاح ديك, ثم نقرة فصاح القطيع , ثم وضعت بيضة فصاحت الديوك قبل أذان الفجر !
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
إلتفت الديوك حول دجاجةٍ تنبش كى تترك على تراب السطور بصمة , نقرت نقرة فصاح ديك, ثم نقرة فصاح القطيع , ثم وضعت بيضة فصاحت الديوك قبل أذان الفجر !
ويبقى للنفاق موائده.. علبة ألوانه ..صُوَره .. و حتى أهله .. !
وتبقى لريشتكَ نبضها الناطق وقيثارة الشفافيَّة .. فدمتَ وخير الخير أيها الفاضل الكريم عمر ..
ومضة قصصية عميقة ومدهشة برمزيتها وإيحائها وكذا الصور البيانية التي شملتها.
نعم ما أكثر صياح الديوك لخربشات الدجاجة أنها دجاجة.
تقديري
وما أكثر أوجه النفاق وتعدد ألوانه وحِيَله
ومضة مدهشة بما ترمي إليه استوقفتني للإبحار فيما تحمله تألقت أديبنا الفاضل في نسجها
فشكرا لك هذا البهاء
تحية وتقدير