أبدعت فأجدت في هذه القصيدة الرائعة شاعرنا القدير حيدرة الحاج
دمت راقيا
مودتي وتقديري
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أبدعت فأجدت في هذه القصيدة الرائعة شاعرنا القدير حيدرة الحاج
دمت راقيا
مودتي وتقديري
ما شاء الله قصيد ماتع بنسيج رائع .
لكنني لم أفهم المقصد من العنوان ؟ !
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
الله الله الله ومن لها غيرك يا ملك الارتجال شاعرنا واستادنا المعطي طبت نفسا وسموت كعبا ورفعة بل واحتراما ولا املك الا ان اصفق طويلا لحرفك وتفاعلك استادي كل الود والاحترام ..
نحن امة تؤمن بالنصر فالله لايخلف الميعاد ولن يخدل المؤمنين رغم ما يكيد المتامرون الحاقدون على الاسلام واليهود سيخرجون بادن الله من الاقصى ساغرين ترهقهم دلة وصغار فليسوا ولن يكونوا اهلا له ابدا
هو ما ذكرت شاعرنا الجميل .. ، نَفَسٌ شعريٌّ رائق ، ونفائسٌ من الدر
النضيد ، وكأنك تلمح إلى ما قال به بعض العلماء منذ سنوات عن الإعجاز الرقمي لآي
الذكر المبين ، وأن ( 2022 ) هو موعد الخلاص من شراذم أبناء القردة .. ، قل
عسى أن يكون ذاك قريبًا ، بارك الله بحرفك وقلبك ومنطقك .
الحكام العرب يتسابقون للتحالف مع الصهاينة ويوجهون غضبهم على شعوبهم
شاعرنا الرائع الاستاذ حيدرة
كتبت نصا نبيلا بروح عربية رائعة
دمت بكل خير
محبتي واحترامي
الأستاذ حيدرة الحاج
أجدت وأحسنت في نصرة القدس أولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم
هذا ثم إنك لا زلت منعما بكل خير ومسرة شاعرنا الضرغام
مع عميم تقدير
الله الله الله
قصيدة من أمتع ما قرأتُ
أسأل الله أن يعيد قدسنا السليبة إلى حصن الإسلام مرة ثانية
و الله يا أخي لقصيدتك أشدُّ على نفسي من جلْد السّياط
و إنّي لأشعر بالخجل و العجزعند كتابة هذه الكلمات ؛ حيث أصبحتث لا اجيد غير الكلام
إلى الله المشتكى
أسأل الله أن يغفر عجزي وتقصيري
بارك الله فيك أخي
دمت في حفظ الرحمن